وقال وزير الصحة اليوم في جلسة استماع في البرلمان "أرقامنا ذات مصداقية وقريبة جدا من الواقع، الأمر الذي يدفعنا إلى إمكانية اعتمادها كوسيلة تخطيط للمستقبل وإمكانية إنقاذ الموسم السياحي أو جزء كبير منه".
وتوقفت أنشطة القطاع السياحي الحيوي في تونس والمشغل لحوالي 400 ألف عامل، بالكامل منذ إعلان الحجر الصحي العام في 22 آذار/مارس الماضي وإغلاق الحدود وتوقف الرحلات الدولية.
وتسبب ذلك في إلغاء الحجوزات وتسريح عمال وخسائر كبيرة للمؤسسات السياحية وللآلاف من الحرفيين العاملين في الصناعات التقليدية.
وأضاف المكي أنه يمكن التخطيط لاستعادة النشاط "على الأقل في ثلاثة أو أربعة أقطاب سياحية، في جربة والقنطاوي (سوسة) والحمامات وطبرقة على سبيل المثال".
وسجلت تونس منذ أول إصابة بالفيروس في الثاني من آذار/مارس الماضي، 1032 حالة إصابة مؤكدة حتى اليوم من بينها 700 حالة شفاء فيما يرقد 11 شخصا في المستشفيات.واستقر عدد الوفيات عند 45 حالة.
وبدأت السلطات بتخفيف القيود تدريجيا مع اعتماد الحجر الصحي الموجه منذ الرابع من الشهر الجاري ما يسمح لعدة قطاعات باستعادة أنشطتها الاقتصادية بصفة جزئية، ومن بينها أنشطة الحرفيين ولكن لا يزال من المبكر الحديث عن عودة القطاع السياحي.
وحققت تونس في 2019 رقما قياسيا في عدد السياح الوافدين على البلاد والذي تجاوز لأول مرة عتبة تسعة ملايين.
وتوقفت أنشطة القطاع السياحي الحيوي في تونس والمشغل لحوالي 400 ألف عامل، بالكامل منذ إعلان الحجر الصحي العام في 22 آذار/مارس الماضي وإغلاق الحدود وتوقف الرحلات الدولية.
وتسبب ذلك في إلغاء الحجوزات وتسريح عمال وخسائر كبيرة للمؤسسات السياحية وللآلاف من الحرفيين العاملين في الصناعات التقليدية.
وأضاف المكي أنه يمكن التخطيط لاستعادة النشاط "على الأقل في ثلاثة أو أربعة أقطاب سياحية، في جربة والقنطاوي (سوسة) والحمامات وطبرقة على سبيل المثال".
وسجلت تونس منذ أول إصابة بالفيروس في الثاني من آذار/مارس الماضي، 1032 حالة إصابة مؤكدة حتى اليوم من بينها 700 حالة شفاء فيما يرقد 11 شخصا في المستشفيات.واستقر عدد الوفيات عند 45 حالة.
وبدأت السلطات بتخفيف القيود تدريجيا مع اعتماد الحجر الصحي الموجه منذ الرابع من الشهر الجاري ما يسمح لعدة قطاعات باستعادة أنشطتها الاقتصادية بصفة جزئية، ومن بينها أنشطة الحرفيين ولكن لا يزال من المبكر الحديث عن عودة القطاع السياحي.
وحققت تونس في 2019 رقما قياسيا في عدد السياح الوافدين على البلاد والذي تجاوز لأول مرة عتبة تسعة ملايين.