أفادت مصادر ليفانت داخل قاعة المحكمة بأن الأخير لديه ثلاثة محامين في هيئة الدفاع عنه وأحد المحامين نصّبته له السفارة السورية في برلين إلى جانب محامي ألماني من اليمين المتطرف.
وأضافت المصادر بأن الادعاء الألماني سيمدد حجز موسى بشكل مؤقت احتياطياً على ذمة التحقيق بسبب معلومات تفيد بمحاولة السفارة السورية تهريبه من ألمانيا قبل أن تلقي الجهات الألمانية القبض عليه.
ومن داخل قاعة المحكمة رفض الطبيب السوري التحدث باللغة العربية أثناء الإدلاء في محاكمته وأصر على استخدام اللغة الألمانية فقط.
واعترف علاء موسى بأنه كان يذهب إلى مشفى تلكخ ومشفى حمص العسكري ومشفى المجتهد، مبرراً بأنّ خياره لم يكن العمل في المشافي العسكرية بعد تخرجه.
حيث تقدّم بطلبات لعدة مشافي وتم قبوله في المشفى العسكري. مضيفاًَ: " لو رفضت العرض لكان علي الانتظار من ٦ أشهر إلى سنة حتى استطيع الحصول على عمل في مشفى آخر وهذا السبب الذي جعلني أقبل العمل في المشفى العسكري."
وأضاف علاء: "بعد دراسة الطب " البشري" في سوريا كان هدفي تكملة دراسة الطب في ألمانيا و لم أكن أريد الذهاب للخدمة العسكرية.
وأشار إلى أنه " لم يؤدي الخدمة العسكرية في سوريا ولم يكن يوماً عسكرياً وعمل في المشافي العسكرية كطبيب مدني وليس عسكري و دفع بدل للجيش مبلغ ٨٠٠٠ $ و ما زال مدنياً إلى اليوم"
وتابع علاء: "أحمل الإقامة الدائمة منذ عام ٢٠١٧ في ألمانيا، و لم يكن لدي أي مخالفات سابقة في سوريا . مشيراً إلى أنّه استطاع جمع بعض المال من أجل شراء منزل في ألمانيا.حيث كان يتقاضى شهرياً في المانيا راتباً يتراوح بين ٧٠٠٠ آلاف و ١٢٠٠٠ ألف يورو.
وكان علاء قد بدأ كلامه بأنه من عائلة مسيحية وهي أقلية في سوريا، وأنه ولد في حمص
مشيراُ إلى أنّ لديه طفلين، وهو من مواليد حمص. وقد تمكن من جلب عائلته إلى ألمانيا.
يذكر أن علاء موسى دخل إلى قاعة المحكمة و هو يخفي وجه. متهم بتعذيب ما لا يقل عن 18 ضحية
قبل اعتقاله اقترح عليه أحد موظفي السِّفَارة السورية مغادرة ألمانيا وربطه بشخص لترتيب رحلة محتملة على طائرة، لكن قبل محاولة فراره قامت الشرطة الألمانية باعتقاله في حَزِيران 2020.
وانتهت جلسة اليوم من أولى جلسات محاكمة الطبيب السوري علاء موسى، وحدد موعد الجلسة القادمة في 25 شباط 2022.
ومن داخل قاعة المحكمة رفض الطبيب السوري التحدث باللغة العربية أثناء الإدلاء في محاكمته وأصر على استخدام اللغة الألمانية فقط.
واعترف علاء موسى بأنه كان يذهب إلى مشفى تلكخ ومشفى حمص العسكري ومشفى المجتهد، مبرراً بأنّ خياره لم يكن العمل في المشافي العسكرية بعد تخرجه.
حيث تقدّم بطلبات لعدة مشافي وتم قبوله في المشفى العسكري. مضيفاًَ: " لو رفضت العرض لكان علي الانتظار من ٦ أشهر إلى سنة حتى استطيع الحصول على عمل في مشفى آخر وهذا السبب الذي جعلني أقبل العمل في المشفى العسكري."
وأضاف علاء: "بعد دراسة الطب " البشري" في سوريا كان هدفي تكملة دراسة الطب في ألمانيا و لم أكن أريد الذهاب للخدمة العسكرية.
وأشار إلى أنه " لم يؤدي الخدمة العسكرية في سوريا ولم يكن يوماً عسكرياً وعمل في المشافي العسكرية كطبيب مدني وليس عسكري و دفع بدل للجيش مبلغ ٨٠٠٠ $ و ما زال مدنياً إلى اليوم"
وتابع علاء: "أحمل الإقامة الدائمة منذ عام ٢٠١٧ في ألمانيا، و لم يكن لدي أي مخالفات سابقة في سوريا . مشيراً إلى أنّه استطاع جمع بعض المال من أجل شراء منزل في ألمانيا.حيث كان يتقاضى شهرياً في المانيا راتباً يتراوح بين ٧٠٠٠ آلاف و ١٢٠٠٠ ألف يورو.
وكان علاء قد بدأ كلامه بأنه من عائلة مسيحية وهي أقلية في سوريا، وأنه ولد في حمص
مشيراُ إلى أنّ لديه طفلين، وهو من مواليد حمص. وقد تمكن من جلب عائلته إلى ألمانيا.
يذكر أن علاء موسى دخل إلى قاعة المحكمة و هو يخفي وجه. متهم بتعذيب ما لا يقل عن 18 ضحية
قبل اعتقاله اقترح عليه أحد موظفي السِّفَارة السورية مغادرة ألمانيا وربطه بشخص لترتيب رحلة محتملة على طائرة، لكن قبل محاولة فراره قامت الشرطة الألمانية باعتقاله في حَزِيران 2020.
وانتهت جلسة اليوم من أولى جلسات محاكمة الطبيب السوري علاء موسى، وحدد موعد الجلسة القادمة في 25 شباط 2022.


الصفحات
سياسة









