وذكر لوتسي أنه “بعد تراجع أصول التحالف الدولي المناهض لتنظيم (داعش) في العراق، كان الناتو يعتزم توسيع مهامه لدعم إعادة إعمار البلاد من خلال تكليف إيطاليا بقيادة مهمته لعام 2022، ولهذا الغرض والسبب، عرض سلاح الدرك بالفعل أصوله لإعادة تنشيط قوة الشرطة الخاصة التي دربت منذ عام 2015 38000 من أفراد قوى الأمن العراقية، بناء على رغبة وزير الداخلية العراقي مؤخرًا”.
ثم ذكّر قائد (كارابينييري) بأنه “في جيبوتي، تقوم بعثة التدريب والدعم (Miadit) بتنشئة قوات الأمن الصومالية، إلى جانب قوات الدرك والشرطة الوطنية لذلك البلد”، كما “قمنا في فلسطين بمهمة مماثلة حتى عام 2020 لتدريب قوات الأمن التابعة للسلطة الوطنية، واستؤنفت الأنشطة منذ بداية الشهر الجاري بدعم هيئة التنسيق الأمريكية للأمن بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، التي تضم أحد ضباطنا أيضاً”.
وأشار الجنرال إلى أن “في منطقة الساحل الأفريقي، أوكلنا لثلاثة ضباط مهام استشارية، في إطار مشروع الاتحاد الأوروبي المسمى (Gar-Si-Sahel)، والذي يهدف إلى مساعدة قوات الدرك في السنغال، موريتانيا، مالي، النيجر، بوركينا فاسو وتشاد في تشكيل وحدات متخصصة من الدوريات الحدودية”.
وخلص لوتسي إلى القول إن هذه الدوريات تم تشكيلها “بهدف مكافحة الإرهاب أيضاً”، في تلك المناطق.
ثم ذكّر قائد (كارابينييري) بأنه “في جيبوتي، تقوم بعثة التدريب والدعم (Miadit) بتنشئة قوات الأمن الصومالية، إلى جانب قوات الدرك والشرطة الوطنية لذلك البلد”، كما “قمنا في فلسطين بمهمة مماثلة حتى عام 2020 لتدريب قوات الأمن التابعة للسلطة الوطنية، واستؤنفت الأنشطة منذ بداية الشهر الجاري بدعم هيئة التنسيق الأمريكية للأمن بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، التي تضم أحد ضباطنا أيضاً”.
وأشار الجنرال إلى أن “في منطقة الساحل الأفريقي، أوكلنا لثلاثة ضباط مهام استشارية، في إطار مشروع الاتحاد الأوروبي المسمى (Gar-Si-Sahel)، والذي يهدف إلى مساعدة قوات الدرك في السنغال، موريتانيا، مالي، النيجر، بوركينا فاسو وتشاد في تشكيل وحدات متخصصة من الدوريات الحدودية”.
وخلص لوتسي إلى القول إن هذه الدوريات تم تشكيلها “بهدف مكافحة الإرهاب أيضاً”، في تلك المناطق.