وقال للصحفيين خلال زيارة لحوض بناء السفن “كاميل لايرد”، في منطقة “ميرسيسايد”، “أعتقد أن كل شخص يرى ما يحدث في أوكرانيا، سيتفهم تلك المشاعر”.
وأكد جونسون “لكن لدينا قوانين واضحة للغاية في هذا البلد. والأشخاص الذين يذهبون من قواتنا المسلحة (…) سيواجهون محاكمة عسكرية”.
وتقول الصحيفة “تتناقض تصريحات جونسون بشكل ملحوظ مع تصريحات ليز تراس، وزيرة الخارجية، التي قالت في نهاية الشهر الماضي إنها ستدعم ذهاب البريطانيين إلى أوكرانيا للمشاركة في القتال ضد الروس”.
وتشير الغارديان إلى أن تراس “واجهت انتقادات بسبب تعليقاتها، التي تعارضت مع المبادئ المنشورة على موقع إدارتها الخاص على الإنترنت، والتي تفيد أن أولئك الذين يسافرون للقتال، أو لمساعدة أشخاص منخرطين في النزاع، يمكن محاكمتهم عند عودتهم إلى المملكة المتحدة”.
وتصريحات تراس التي توحي بالسماح لمواطني بريطانيا بالذهاب إلى أوكرانيا والمشاركة في العمليات، دفعت قائد هيئة أركان القوات المسلحة البريطانية، الأميرال توني راداكين، إلى القول إنه “من غير القانوني وغير المفيد” للشعب البريطاني التوجه إلى أوكرانيا للقتال.
ويعتقد أن عددا قليلا من الأفراد البريطانيين في الخدمة، قد تغيبوا دون إذن، للقتال في أوكرانيا، إضافة إلى بعض قدامى المحاربين والبريطانيين الذين ليس لديهم خبرة قتالية.
وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد أعلن في أواخر فبراير تشكيل “فرقة دولية” من المتطوعين للمساعدة في صد الغزو الروسي. ودعا الأجانب الراغبين في الالتحاق بالمعركة، للتواصل مع سفارات أوكرانيا في بلدانهم
وأكد جونسون “لكن لدينا قوانين واضحة للغاية في هذا البلد. والأشخاص الذين يذهبون من قواتنا المسلحة (…) سيواجهون محاكمة عسكرية”.
وتقول الصحيفة “تتناقض تصريحات جونسون بشكل ملحوظ مع تصريحات ليز تراس، وزيرة الخارجية، التي قالت في نهاية الشهر الماضي إنها ستدعم ذهاب البريطانيين إلى أوكرانيا للمشاركة في القتال ضد الروس”.
وتشير الغارديان إلى أن تراس “واجهت انتقادات بسبب تعليقاتها، التي تعارضت مع المبادئ المنشورة على موقع إدارتها الخاص على الإنترنت، والتي تفيد أن أولئك الذين يسافرون للقتال، أو لمساعدة أشخاص منخرطين في النزاع، يمكن محاكمتهم عند عودتهم إلى المملكة المتحدة”.
وتصريحات تراس التي توحي بالسماح لمواطني بريطانيا بالذهاب إلى أوكرانيا والمشاركة في العمليات، دفعت قائد هيئة أركان القوات المسلحة البريطانية، الأميرال توني راداكين، إلى القول إنه “من غير القانوني وغير المفيد” للشعب البريطاني التوجه إلى أوكرانيا للقتال.
ويعتقد أن عددا قليلا من الأفراد البريطانيين في الخدمة، قد تغيبوا دون إذن، للقتال في أوكرانيا، إضافة إلى بعض قدامى المحاربين والبريطانيين الذين ليس لديهم خبرة قتالية.
وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد أعلن في أواخر فبراير تشكيل “فرقة دولية” من المتطوعين للمساعدة في صد الغزو الروسي. ودعا الأجانب الراغبين في الالتحاق بالمعركة، للتواصل مع سفارات أوكرانيا في بلدانهم
|