وأظهرت الدراسة التي أجراها المعهد ومقره مانيلا أن الإنتاجية من نوعية الأرز (آي آر8) عالية الإنتاجية المعروفة أيضا "بالأرز المعجزة" تراجعت إلى 7 طن للهكتار مقابل 5ر9 و5ر10 طن للهكتار عندما تمت زراعته في البداية.
وقبيل استخدام الأرز الجديد في ستينيات القرن الماضي ، كانت إنتاجية الأزر عالميا للهكتار تبلغ فقط حوالي 2 طن.
وقال شاوبينج بينج خبير فسيولوجيا المحاصيل بالمعهد إن "دراستنا لا تعترف بالتغييرات في التكوين الوراثي للأرز (آي آر8) التي حدثت على مر التاريخ ، بل حددت التغيرات في البيئة كسبب للتراجع".
وأضاف بينج أن "الليالي الأكثر سخونة المعروف عنها بأنها تخفض إنتاجية الأرز والتغييرات البيئية الأخرى مثل التغييرات في خصائص التربة وتلوث الهواء كلها عوامل مساهمة".
وقال إن دراستهم تؤكد على الحاجة إلى مزيد من الأساليب الزراعية الجديدة لإنتاج سلالات جديدة من الأرز أكثر قدرة على تحمل التغيرات المناخية.
وقبيل استخدام الأرز الجديد في ستينيات القرن الماضي ، كانت إنتاجية الأزر عالميا للهكتار تبلغ فقط حوالي 2 طن.
وقال شاوبينج بينج خبير فسيولوجيا المحاصيل بالمعهد إن "دراستنا لا تعترف بالتغييرات في التكوين الوراثي للأرز (آي آر8) التي حدثت على مر التاريخ ، بل حددت التغيرات في البيئة كسبب للتراجع".
وأضاف بينج أن "الليالي الأكثر سخونة المعروف عنها بأنها تخفض إنتاجية الأرز والتغييرات البيئية الأخرى مثل التغييرات في خصائص التربة وتلوث الهواء كلها عوامل مساهمة".
وقال إن دراستهم تؤكد على الحاجة إلى مزيد من الأساليب الزراعية الجديدة لإنتاج سلالات جديدة من الأرز أكثر قدرة على تحمل التغيرات المناخية.


الصفحات
سياسة








