استغرقت الدراسة عشر سنوات وشملت 13 ألف شخص
وعلى الرغم من احتمال وجود صلة بين الاستخدام المكثف وبعض أنواع السرطان ، لم يتم إيجاد صلة حاسمة يمكن استخلاصها حيث أن معظم المشاركين في الدراسة لا يوصفون بأنهم يستخدمون الهواتف المحمولة بكثرة.
كما أن هناك دلائل على وجود خطر منخفض ناجم عن الاستخدام المنتظم ، ما يزيد من تضارب النتائج.
وذكر ملخص الدراسة " عموما ، لم يتم ملاحظة وجود زيادة في خطر الإصابة بورم دبقي أو ورم سحائي مرتبطة باستخدام الهواتف المحمولة" ، وذلك في إشارة إلى نوعين من أنواع السرطان.
وأشارت الدراسة إلى أن " هناك توصيات بوجود خطر متزايد بالإصابة بورم دبقي واقل من ذلك بكثير الإصابة بورم سحائي ، عند أعلى مستويات التعريض ، بالنسبة للتعرض لنفس الجانب من جسم الإنسان ، وبالنسبة للإصابة بالورم الدبقي والإصابة بأورام في الفص الصدغي" .
"ومع ذلك ، حد التحيز والأخطاء من قوة الاستنتاجات التي يمكن أن نستخلصها من هذا التحليل ومنع التفسير السببي" .
وكانت الدراسة تهدف إلى " تحديد إذا ما كان استخدام الهاتف المحمول يزيد من خطورة الإصابة بهذه الأورام" ولهذا السبب قام الباحثون بعمليات بحث شملت مستخدمين أصحاء ومصابين بهذين النوعين من الأورام.
وجمعت البيانات المستخدمة من خلال سؤال المستخدمين أو سؤال أقارب شخص متوفي عن عاداتهم في استخدام الهاتف المحمول ولم تكن مبنية على المراقبة ، وهي خطوة أثارت بعض الانتقادات.
ويمكن أن يتضح غياب خلاصة واضحة للدراسة التي استغرقت عقدا من الزمان من خلال المعلومات الواردة في دراسات أخرى يتم إجراؤها ، وفقا للتقرير ، الذي من المقرر أن ينشر رسميا غدا في المجلة الدولية لعلم الأوبئة
كما أن هناك دلائل على وجود خطر منخفض ناجم عن الاستخدام المنتظم ، ما يزيد من تضارب النتائج.
وذكر ملخص الدراسة " عموما ، لم يتم ملاحظة وجود زيادة في خطر الإصابة بورم دبقي أو ورم سحائي مرتبطة باستخدام الهواتف المحمولة" ، وذلك في إشارة إلى نوعين من أنواع السرطان.
وأشارت الدراسة إلى أن " هناك توصيات بوجود خطر متزايد بالإصابة بورم دبقي واقل من ذلك بكثير الإصابة بورم سحائي ، عند أعلى مستويات التعريض ، بالنسبة للتعرض لنفس الجانب من جسم الإنسان ، وبالنسبة للإصابة بالورم الدبقي والإصابة بأورام في الفص الصدغي" .
"ومع ذلك ، حد التحيز والأخطاء من قوة الاستنتاجات التي يمكن أن نستخلصها من هذا التحليل ومنع التفسير السببي" .
وكانت الدراسة تهدف إلى " تحديد إذا ما كان استخدام الهاتف المحمول يزيد من خطورة الإصابة بهذه الأورام" ولهذا السبب قام الباحثون بعمليات بحث شملت مستخدمين أصحاء ومصابين بهذين النوعين من الأورام.
وجمعت البيانات المستخدمة من خلال سؤال المستخدمين أو سؤال أقارب شخص متوفي عن عاداتهم في استخدام الهاتف المحمول ولم تكن مبنية على المراقبة ، وهي خطوة أثارت بعض الانتقادات.
ويمكن أن يتضح غياب خلاصة واضحة للدراسة التي استغرقت عقدا من الزمان من خلال المعلومات الواردة في دراسات أخرى يتم إجراؤها ، وفقا للتقرير ، الذي من المقرر أن ينشر رسميا غدا في المجلة الدولية لعلم الأوبئة


الصفحات
سياسة








