نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


رسالة على الانترنت تهدد المانيا بهجمات ارهابية




نشرت على الانترنت رسالة نسبت الى طالبان وتهدد المانيا باعتداءات ارهابية واصفة الاعتداء الاخير الذي شهدته كابول قرب السفارة الالمانية بانه "تحذير" لبرلين.


رسالة على الانترنت تهدد المانيا بهجمات ارهابية
واكدت الشرطة الجنائية الفدرالية السبت وجود هذه الرسالة التي نشرت "في بداية الاسبوع" على موقع "ثابات دوت نيت" وكشفتها مجلة "فوكوس" معتبرة ان مصدرها "الاصلي" هو حركة طالبان.
وقال متحدث باسم الشرطة ان الرسالة نشرت في مجلة "الصمود" الالكترونية التابعة لطالبان موضحا انها تخضع لعملية "تقويم" ورافضا تحديد مضمونها.
وذكرت مجلة "فوكوس" ان الرسالة بالعربية تتوجه الى "الشعب الالماني وحكومته حليفة الاميركيين" وتضيف ان الاعتداء الذي اودى بخمسة اشخاص في 17 كانون الثاني/يناير قبالة السفارة الالمانية في كابول كان بمثابة "عقاب وتحذير" للالمان الذين ينشرون قوات في افغانستان.
واضافت الرسالة ان حكومة انغيلا ميركل "مسؤولة عن موت نساء واطفال".
ومنذ بداية كانون الثاني/يناير استهدفت اربعة اشرطة فيديو نشرت على الانترنت المانيا وكان مصدرها جماعات ارهابية مختلفة بينها "اتحاد الجهاد الاسلامي".
واكدت الحكومة الالمانية مرارا انها تأخذ التهديدات الارهابية التي تستهدفها على محمل الجد. وتعتبر برلين ان الخطر الارهابي يتصاعد في المانيا.
وقالت الشرطة امس ان "هذه الرسالة تؤكد ان المانيا في دائرة استهداف الارهابيين".

lazikani lazikani
الجمعة 13 فبراير 2009