وبحسب ما ذكرته تي ار تي الأربعاء فإن رئيس الحزب كمال كليجيدار أوغلو تقدم بشكوى جنائية إلى مكتب المدعي العام في أنقرة، مطالباً بالتحقيق ضد جاكيجي.
ويعتبر علاء الدين من أكبر متزعمي المافيا في تركيا، وواجه تهماً على مدى العشرين عاماً الماضية، حكم على إثرها بالسجن، وكان أبرزها اتهامه بقتل زوجته عام 1995 في بورصة ليحكم عليه بالسجن المؤبد، ثم خفف الحكم لاحقاً إلى 19 عاماً وشهرين.
كما تورط بهحوم مسلح على نادي "كراجومروك" الرياضي في 26 من آذار عام 2000، ما تسبّب في إصابة 15 شخصاً، ليحكم عليه بالسجن 3 سنوات وأربعة أشهر ، كما واجه حكماً بالسجن لنحو 10 أشهر بتهمة إهانة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وسبق لعلاء الدين البالغ من العمر 67 عاماً وينحدر من قرية فينديكلي في طرابزون، أن ألقي القبض عليه في نيس بفرنسا في آب عام 1998 في عملية أمنية نظمتها الشرطة التركية مع نظيرتها النمساوية، كما يتهم علاء الدين بإنشاء وإدارة منظمة إجرامية لتحقيق الربح.
ورغم ذلك أطلقت السلطات التركية سراح علاء الدين في أبريل/ نيسان الماضي بعد قرار العفو من الرئيس التركي، مستفيدًا من قانون تعديل الأحكام، للتخفيف من كثافة السجون وسط تفشي فيروس كورونا.
وعقب ذلك وجه جاكيجي شكراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس حزب الحركة القومية دولت بهجلي، الذي طالب مراراً بإطلاق سراحه.
ويعتبر علاء الدين من أكبر متزعمي المافيا في تركيا، وواجه تهماً على مدى العشرين عاماً الماضية، حكم على إثرها بالسجن، وكان أبرزها اتهامه بقتل زوجته عام 1995 في بورصة ليحكم عليه بالسجن المؤبد، ثم خفف الحكم لاحقاً إلى 19 عاماً وشهرين.
كما تورط بهحوم مسلح على نادي "كراجومروك" الرياضي في 26 من آذار عام 2000، ما تسبّب في إصابة 15 شخصاً، ليحكم عليه بالسجن 3 سنوات وأربعة أشهر ، كما واجه حكماً بالسجن لنحو 10 أشهر بتهمة إهانة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وسبق لعلاء الدين البالغ من العمر 67 عاماً وينحدر من قرية فينديكلي في طرابزون، أن ألقي القبض عليه في نيس بفرنسا في آب عام 1998 في عملية أمنية نظمتها الشرطة التركية مع نظيرتها النمساوية، كما يتهم علاء الدين بإنشاء وإدارة منظمة إجرامية لتحقيق الربح.
ورغم ذلك أطلقت السلطات التركية سراح علاء الدين في أبريل/ نيسان الماضي بعد قرار العفو من الرئيس التركي، مستفيدًا من قانون تعديل الأحكام، للتخفيف من كثافة السجون وسط تفشي فيروس كورونا.
وعقب ذلك وجه جاكيجي شكراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس حزب الحركة القومية دولت بهجلي، الذي طالب مراراً بإطلاق سراحه.