انتصار جديد لإسرائيل على يد ترامب، فالرئيس الأمريكي يمهد للاعتراف الرسمي بالسيادة الإسرائيلية على الجولان المحتل. لماذا يتبع ترامب دوافع سياسة صدامية في ملفات الشرق الأوسط؟ وماذا يملك العرب وسوريا
باريس -تستعد فرنسا اليوم السبت لمواجهة حاسمة، حيث دعا أنصار حركة "السترات الصفراء" إلى مظاهرات، فيما أعدت حكومة الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون إجراءات صارمة بعد اضطرابات الأسبوع الماضي. وحظرت
بروكسل – أكد الاتحاد الأوروبي على أنه لا يعترف بسيادة إسرائيل على الأراضي التي احتلتها في حزيران/يونيو عام 1967، بما في ذلك الجولان السوري، منوها بأن هذا الموقف لم يتغير. وأشار متحدث باسم الاتحاد، في
دمشق - ذكر تقرير لمجلة "شبيغل" الألمانية أن هناك 59 شخصا ينتمون إلى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" ممن يحملون جواز السفر الألماني معتقلون حاليا في سورية. وقال تقرير "شبيغل" اليوم الجمعة إن ثلاثة ارباع
بروكسل – اختتم زعماء الاتحاد الأوروبي قمتهم اليوم الجمعة بالدعوة إلى مزيد من المعاملة بالمثل والمزيد من الحزم في علاقة الاتحاد الأوروبي الاقتصادية مع الصين، بدءا من التجارة إلى مراقبة الاستثمار
الجزائر - أطلقت الشرطة الجزائرية الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين الذين كانوا يحاولون السير باتجاه القصر الرئاسي في العاصمة الجزائرية. ونجح عدد من المتظاهرين في كسر الطوق الأمني الذي فرضته قوات
لفت محللون وسياسيون سوريون إلى مسألة غابت عن التصريحات الرسمية لرؤساء الدول والمسؤولين الغربيين والعرب الذين دانوا دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لضم الجولان السوري المحتل إلى “إسرائيل”. وذكّر
برلين - أكدت الحكومة الألمانية استمرار اعتبارها هضبة الجولان التي ضمتها إسرائيل منطقة سورية خاضعة للاحتلال. وقالت نائبة المتحدث باسم الحكومة الألمانية، أولريكه ديمر، في برلين اليوم الجمعة إن الموقف