نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


سيرة ذاتية لنهر الراين تبدأ بهيكلين عظميين





برلين - سيرة ذاتية عن نهر، هل هذا ممكن؟ نعم ممكن في حال كان التركيز على الشعوب والدول والأمم التي سكنت على ضفتي النهر العظيم، بحسب منظمي معرض فريد في متحف الفنون " كونست هاله " في بون.


د
ويروي معرض " الراين-سيرة ذاتية لنهر أوروبي " قرونا من الحروب للسيطرة على مجرى مائي كان بمثابة الطريق التجاري الرئيسي من منبعه في جبال الألب السويسرية إلى مصبه بالقرب من روتردام في بحر الشمال.

يستعرض المعرض الألماني الذي يستمر حتى 22 كانون ثان/يناير المقبل، بداية النهر في أزمنة ما قبل التاريخ.

يأخذ المعرض الزوار عبر ألفي عام من الإمبراطورية الرومانية وظهور الكاتدرائيات القوطية والمدن والأساطير الأوروبية عن " الأب الراين القديم" وانتهاء بالاتحاد الأوروبي " الذي تأسس في ستراسبورج على ضفاف الراين "، بحسب القائمين على المتحف.

ويضم المعرض نحو 320 مفردة بينها أقدم مفردتين اللتين تعرفان بساكني الراين ، وهما هيكلان عظمييان لرجل وامرأة عمرهما 14 ألف عام عثر عليهما في بون.

وقالت أمينة المتحف ماري-لويس فون بليسن: " هذا ليس مجرد متحف فني، إنما معرض سياسي". وأضافت أن النهر كان يوما يمثل حدودا متنازع عليها بين الغريمين اللدودين فرنسا وألمانيا، ولكن اليوم أصبح " نهر السلام ".

د ب ا
الاثنين 26 سبتمبر 2016