تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد


شبيجل: ألمانيا تعتزم حظر أنشطة "حزب الله" اللبناني






برلين -ذكرت مجلة شبيجل الألمانية أن الحكومة الألمانية تعتزم حظر أنشطة "حزب الله" اللبناني.

وحسب المجلة على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس، نقلا عن مصادر داخل الحكومة الاتحادية، فإن الخارجية الألمانية اتفقت على ذلك الأسبوع الماضي، مع كل من وزارتي الداخلية و العدل.


وأكدت المجلة أنه من المحتمل أن يصدر قرار ساري المفعول بهذا الشأن، خلال مؤتمر وزراء داخلية الولايات والداخلية الاتحادية، المقرر عقده الأسبوع المقبل.
وحسب المصادر فإن القرار سيساوي فورا أنشطة الحزب وأعضائه في ألمانيا بأنشطة حزب العمال الكردستاني و تنظيم الدولة الإسلامية داعش الإرهابي.
وفي تطور امني الماني آخر اعلنت الهيئة الاتحادية لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية بألمانيا) أنها حققت توازنا إيجابيا أوليا بعد مرور شهر تقريبا من تدشين خط ساخن للإبلاغ عن أية إشارات تتعلق بيمينيين متطرفين. وقال رئيس الهيئة توماس هالدنفانج اليوم الخميس بمدينة فيسبادن غربي ألمانيا إنه يتضح أن الأجهزة الأمنية تتلقى عبر هذا الخط "معلومات مجدية للغاية".
ويجري خبراء أمن مشاورات عن جرائم الكراهية في اجتماع الخريف للهيئة الاتحادية لمكافحة الجرائم في مدينة فيسبادن، عاصمة هيسن، منذ أمس الأربعاء.
وعبر هذا الخط الساخن يمكن للمواطنين الإبلاغ عن يمينيين متطرفين أو أعضاء حركة "مواطني الرايخ الألماني" التي يعتقد أفرادها أن الإمبراطورية الألمانية النازية لا تزال باقية.
وأوضح هالدنفانج أنه تم زيادة عدد الأفراد العاملين بالاستخبارات في قطاع مكافحة التطرف اليميني الموجه للعنف بإجمالي 50 شخصا في غضون ستة أشهر، لافتا إلى أنه تم تعزيز القدرة على التحليل بالنسبة للإنترنت، وقال: "الهدف هو وضع صورة رقمية عن الوضع من أجل تتبع مسارات الكراهية والتحريض على نحو أفضل وكذلك التعرف على مسارات التطرف".
وأشار رئيس الاستخبارات الداخلية بألمانيا إلى "الدور الكبير" الذي تؤديه القوانين الجديدة "بصفتها العامل الفاصل بين المواقف الوطنية واليمينية المتطرفة"، وأضاف قائلا: "إننا نكثف التحليلات للقوانين الجديدة... ونتعامل مع شباب حزب البديل من أجل ألمانيا (إيه إف دي) اليميني المعارض وجماعة ‘الجناح‘ المنبثقة من الحزب بصفتهما حالات اشتباه وسوف يستمر العمل بنشاط على هذا النحو داخل الهيئة".
 

 


د ب ا
الخميس 28 نوفمبر 2019