الشخصيات السياسية والأكاديمية السورية وجهت رسالة لوزير خارجية بريطانيا “دومينيك راب”، للإسراع باتخاذ إجراءات مماثلة بشأن إقرار عقوبات على زوجة رئيس النظام أسماء الأخرس، ووالديها وأخويها مماثلة لتلك التي اتخذت من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بما أنهم يحملون الجنسية البريطانية.إضافة إلى: “لؤي صافي الرئيس السابق للمجلس السوري الأمريكي، ومحمد صبرا كبير المفاوضين السابق في مباحثات جنيف، وسهير الأتاسي نائب رئيس سابق للائتلاف السوري”.
إلى جانب: “آمنة الخولاني المدافعة عن حقوق الإنسان، والسياسي، والأستاذ الجامعي عبد الرحمن الحاج، ووائل العجي أمين رابطة المحافظين الشرق أوسطيين”
إلى جانب: “آمنة الخولاني المدافعة عن حقوق الإنسان، والسياسي، والأستاذ الجامعي عبد الرحمن الحاج، ووائل العجي أمين رابطة المحافظين الشرق أوسطيين”
وجاء في الرسالة “نحن الموقعون أدناه، نتوجه إليكم بصفتنا شخصيات سورية مستقلة، تعمل من أجل تحقيق تغيير ديمقراطي مستدام وسلمي في سوريا”.
ودعا الموقعون الحكومة البريطانية للإسراع باتخاذ إجراءات مماثلة لأمريكا بشأن العقوبات المفروضة على أسماء الأسد وأفراد من عائلتها. وقال الموقعون في الرسالة للمسؤولين البريطانيين: “إن اتخاذكم لمثل هذه الإجراءات سيرسل رسالة أمل لشعبنا مفادها أن المملكة المتحدة لن تكون مكاناً آمناً للذين يضطهدون شعبهم