نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


شقيق زوجة طالباني يرشح نفسه لرئاسة اقليم كردستان منافسا لمسعود البرزاني




السليمانية - وكالات - رشح هلو ابراهيم احمد شقيق زوجة الرئيس العراقي جلال طالباني نفسه لمنافسة مسعود بارزاني على رئاسة اقليم كردستان في الانتخابات المقررة اواخر تموز/يوليو المقبل.
وقال احمد في بيان تلقت وكالة فرانس برس منه نسخة "رشحت نفسي، لكي اكون منافسا على رئاسة الاقليم فوجود مرشحين لتولي المنصب يؤدي الى ترسيخ الديمقراطية في اقليم كردستان".


شقيق زوجة طالباني يرشح نفسه لرئاسة اقليم كردستان منافسا لمسعود البرزاني

وقررت السلطات اجراء الانتخابات الرئاسية في اليوم ذاته مع الانتخابات التشريعية.
وهلو امين عام "حزب التقدم" الذي تاسس مطلع العام الحالي، ومقره السليمانية.
وقد نشط منذ صغره الى جانب والده في صفوف الحركة الكردية نهاية السبعينات.
وعاش هلو فترات في السويد وبريطانيا حيث عمل مع الاتحاد الوطني الكردستاني، لكنه طرد العام الماضي بسبب تشجيعه على قيام تكتل داخل الاتحاد.
ويشارك "حزب التقدم" في الانتخابات.
وكان بارزاني اعلن ان الانتخابات البرلمانية في الاقليم ستجري في 25 تموز/يوليو المقبل بعد ان كانت مقررة في التاسع عشر من ايار/مايو.
واعلنت مفوضية الإنتخابات في الاقليم ان نحو مليونين و518 ألف شخص يمتلكون حق المشاركة في الانتخابات.
وقد جرت اول انتخابات برلمانية في اقليم كردستان العام 1992 بعد خروج هذه المنطقة عن سلطة النظام العراقي في اعقاب حرب الخليج الثانية.
ويتكون برلمان كردستان من 111 مقعدا غالبيتهم للحزبين الكرديين الرئيسيين بينهم 28 للنساء، و15 للاسلاميين وتسعة للشيوعيين وخمسة للمسيحيين واربعة للتركمان واربعة للشيوعيين فضلا عن احزاب صغيرة العدد.
لكن البرلمان اجرى تعديلات على قانون الانتخابات حدد بموجبها نسبة معينة من مقاعد البرلمان للمكونات غير الكردية في الاقليم بواقع خمسة للتركمان وخمسة للمسيحيين من الكلدان والاشوريين والسريان.


وكالات - ا ف ب
الاربعاء 20 ماي 2009