ليس جديداً التذكير بالنظرية الشهيرة التي اعتمدتها الولايات المتحدة وإسرائيل، على نحو متطابق أحياناً، في تبرير مواقف الحفاظ على نظام «الحركة التصحيحية» إجمالاً، الأسد الأب أسوة بوريثه الابن؛ وكذلك،
قبل أسبوعين، أثناء تواجدي في مرتفعات الجولان عند الحدود السورية الإسرائيلية، كنت أظن أن تلك الحدود هي «ثاني أخطر» منطقة حرب في العالم حالياً، بعد شبه الجزيرة الكورية، لكن بعدما شاهدت الحفل الافتتاحي
تكاثرت الأحاديث، أخيراً، عن هارفي وينستين الذي اتهمته ممثلات معروفات كثيرات باستغلال نفوذه منتجاً كبيراً في هوليوود، للتحرّش بهن والاعتداء عليهن وممارسة الضغوط لإجبارهن على إقامة علاقات جنسية معه، ما
يُشكل التفكير في ثقافةٍ، أو معرفةٍ جديدة تحديا أمام التفكير نفسه. تُصبح العملية إذن مزدوجة. تُفكر الذات في الموضوعِ، ويتحول الموضوع إلى وسيطٍ للتفكير في الذات. إن تحول التفكير وتطوره يتم ـ بشكل عام ـ
أختي، التي تكبرني بسنتين اصطحبتني إلى المدرسة في أول يوم من أيام عالم الدراسة، ولقد كنت أرتدي ثياباً جديدة؛ لأن أبي الذي قبض تعويضاً عن إصابته في الحرب، قد صار قادراً على أن يشتري لنا ثياباً جديدة...
تحولت الشابة الإيرانية ويدا موحد (31 عاما) وأم لطفل في سنته الثانية، إلى أيقونة للحركة الاعتراضية على الحجاب الإجباري في الجمهورية الإسلامية. ظهورها في أشرطة فيديو وفي صور نقلتها وسائل التواصل
لماذا العودة إلى رواية توريث الرئيس بشار الأسد؟ لأن مسار الأحداث وما انتهت إليه حتى الآن يؤكد أن قرار التوريث الذي اتخذه الرئيس الراحل حافظ الأسد قبل سنوات من وفاته في صيف عام 2000 كان أخطر قرار
الآن.. والآن فقط.. تدرك الدولة أنها أخطأت خطأ العُمر، عندما دفعت بالفريق أحمد شفيق خارج سباق الرئاسة.. كان الرجل منذ البداية قادراً على إدارة معركة انتخابية محترمة، وكان قادراً على أن يحصد عدداً