تبدو المسألة أبعد من اختلال في نظام الملالي في طهران، فما كشفت عنه الاحتجاجات المستمرة لأطياف متنوعة من المجتمع الإيراني، جمعت بين المهمشين والمنكوبين على وقع الاقتصاد الإيراني المتردي، الذي لم يحظ
تعيش محافظة إدلب ظروفاً عصيبة على وقع التقدم السريع الذي أحرزته قوات الأسد ومليشيات إيران الطائفية بغطاء الغارات الوحشية الروسية في ريفها الجنوبي والشرقي، بالتزامن مع تقدم تنظيم الدولة الإسلامية في
القراءة الصحيحة للوضع الداخلي، والمعادلات الإقليمية والدولية المتشابكة معه، المؤثرة فيه، تمكّن السياسي من اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب، تماماً مثلما يكون الحال مع التشخيص السليم بالنسبة إلى
أشباح مجلة "فصول" منذ أيام، اعتذرت مجلة "فصول" النقدية التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب بالقاهرة، عن نشر بحث بعنوان "الاستعارة في نماذج من شعر محمود درويش.. مقاربة عرفانية" للتونسي الميلود
بداية عام 2017، بدا أن إيران وروسيا وتركيا في طريقهم نحو فترة من العداء على خلفية التوجسات التاريخية العميقة والمتبادلة فيما بينهم. وكانت لا تزال حمى تبادل الاتهامات والإهانات مشتعلة بين روسيا وتركيا
أحداث كثيرة عشناها، حُفرت بداخلنا وأثّرت في حياتنا، وآلامٌ ألمَّت بنا، تركت ندوباً لا شفاء لها. كثيرةٌ جراحاتُ هذه الثورة التي لا بلسم لها؛ جوع وموت وحصار وتهجير ومجازر لا تتوقف. موجُ بحرنا
في القرية، في الجبل، كان الشعرُ هو الوسيلة الأمثل لمساءلة الطبيعة وما وراءها. أعني؛ بالنسبة لفئة صغيرة لطالما أربكتها الإجابات الكثيرة التي يقدمها الدين والذاكرة الشعبية. كان الشعرُ يحضر في القرية،
من المبكر الحكم على الاحتجاجات الشعبية التي اجتاحت المدن الإيرانية منذ أربعة أيام. ثمة التباس شديد حول طبيعة اندلاعها وشكل مآلاتها، فالصورة رغم ضخامتها مازالت غير واضحة. الشيء الواضح فيها، أنها