وقال فرانسوا مولين، كبير المدعين لمكافحة الإرهاب في فرنسا اليوم الجمعة، إن مرتكب هجمات اليوم الجمعة، في جنوب فرنسا زعم أنه "جندي" من جنود تنظيم داعش الإرهابي. وقال مولين للصحفيين "أثبتت الأدلة الأولية أن مرتكب الجريمة دخل إلى متجر "سوبر يو" وهو يصرخ" الله أكبر "ويشير إلى أنه جندي من تنظيم داعش الإرهابي.
وأضاف مولين "عندما قال إنه مستعد للموت من أجل سورية، طالب بتحرير" أخوة "قبل إطلاق النار على أحد الزبائن وموظف في المتجر اللذين لقيا حتفهما على الفور".
وأضاف مولين "عندما قال إنه مستعد للموت من أجل سورية، طالب بتحرير" أخوة "قبل إطلاق النار على أحد الزبائن وموظف في المتجر اللذين لقيا حتفهما على الفور".
وأضاف مولين إن المتواطئ ويدعى "رضوان إل" تلقى حكمًا بالسجن مع أيقاف التنفيذ في عام 2011 لحيازته سلاحًا ممنوعًا، وحكمًا بالسجن لمدة شهر في 2015 بسبب تناوله المخدرات وعرقلة عمل الشرطة.
وأضاف مولين أنه وضع على قائمة المراقبة الأمنية الوطنية في عام 2014 "بسبب تطرفه وصلته بالحركة السلفية".
وقال مولين "في عامي 2016 و 2017 كان هدفا لمتابعة فعالة من قبل أجهزة المخابرات التي لم تكشف عن أي علامات تحذيرية يمكن أن تشير إلى عمل إرهابي محتمل".
وأضاف مولين أنه وضع على قائمة المراقبة الأمنية الوطنية في عام 2014 "بسبب تطرفه وصلته بالحركة السلفية".
وقال مولين "في عامي 2016 و 2017 كان هدفا لمتابعة فعالة من قبل أجهزة المخابرات التي لم تكشف عن أي علامات تحذيرية يمكن أن تشير إلى عمل إرهابي محتمل".