نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


قادة الناتو اتفقواعلى خطط دفاعية تتعلق ببولندا ومنطقة البلطيق






واتفورد/انجلترا وافق قادة حلف شمال الأطلسى/ناتو/ اليوم الأربعاء على خطط دفاعية جديدة تتعلق ببولندا ودول منطقة البلطيق، بحسب تصريحات ينس ستولتنبرج، أمين عام الحلف، بعد تهديدات تركيا بعرقلة هذه الخطوة فى حال لم يعترف الحلف بالتهديد الإرهابي الذى تتصوره من جانب الأكراد في سورية.


 
وقال ستولتنبرج، عقب قمة سنوية احتفالية لقادة الحلف،:"اتفقنا على خطة محدثة تتعلق بدول البلطيق وبولندا".
وفي معرض إشارته إلى جماعة كردية فى شمال شرق سورية تحارب تنظيم داعش الإرهابي إلى جانب الحلفاء الغربيين، قال ستولتنبرج:" من المعروف أن هناك وجهات نظر مختلفة بين أعضاء حلف الناتو بشأن كيفية توصيف وحدات حماية الشعب الكردي" .
وأضاف ستولتنبرج قائلا إنه تم بحث هذه المسألة بين قادة الناتو، ولكن"لم يتم تناولها بشكل محدد" خلال مباحثات قمة الناتو اليوم الاربعاء، مؤكدا أن كل الحلفاء اتفقوا على الحاجة إلى عدم تعريض المكاسب التى تحققت فى مواجهة تنظيم داعش للخطر.
  كذلك قال رئيس حلف شمال الاطلسي (الناتو)، ينس ستولتنبرج، إن الحلف قدم مبادرة تهدف إلى تمكين القوات البرية والجوية والبحرية، للرد بصورة أسرع على التهديدات. وجاءت تصريحات ستولتنبرج بعد قمة جمعت رؤساء دول وحكومات الحلف الـ 29 اليوم الأربعاء بمدينة واتفورد القريبة من لندن، حيث قال: "يمكنني أن أعلن أننا قد توصلنا إلى مبادرة استعداد الناتو"، مضيفا: "لقد تعهد حلفاؤنا بتوفير 30 كتيبة و30 سربا جويا و30 سفينة مقاتلة، لتكون متاحة للناتو في غضون 30 يوما."
وبدأ قادة الناتو اجتماعات رسمية في منتجع فاخر للجولف في واتفورد، على بعد 25 كيلومترا شمال غربي لندن، أمس الثلاثاء بحفل استقبال استضافته ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية.
وتشمل القضايا المدرجة على جدول أعمال اليوم الأربعاء محاربة الإرهاب والسيطرة على الأسلحة والعلاقات مع روسيا، بينما يناقش القادة للمرة الأولى على الإطلاق تزايد نفوذ الصين.

د ب ا
الاربعاء 4 ديسمبر 2019