.
وكانت الجمعية العامة قد صوتت على مشروع القرار ذاته، في 4 من الشهر الماضي، وحاز حينها على موافقة 142 دولة، وامتناع 19 دولة عن التصويت، ورفض كل من إسرائيل والولايات المتحدة، وعبرت الجمعية عن "قلق بالغ" لتوقف عملية السلام على المسار السوري.
وعبّرت أيضاَ عن أملها في أن تُستأنف قريباً من النقطة التي وصلت إليها، وأهابت بجميع الأطراف المعنية وبراعيي عملية السلام والمجتمع الدولي بأسره بذل جميع الجهود اللازمة لضمان استئناف عملية السلام ونجاحها.
ونص القرار على أن استمرار احتلال الجولان السوري وضمه بحكم الأمر الواقع يشكلان "حجر عثرة" أمام تحقيق سلام عادل وشامل ودائم في المنطقة، مطالباً إسرائيل بـ"استئناف المحادثات على المسارين السوري واللبناني واحترام الالتزامات والتعهدات التي تم التوصل إليها خلال المحادثات السابقة".
وأشار إلى أن فرض إسرائيل قوانينها وولايتها وإدارتها على الجولان السوري المحتل لاغٍ وباطل وليست له أي شرعية على الإطلاق، وطالب بإلغائه.
وتعتبر قرارات الجمعية العامة غير ملزمة لكنها تكتسب أهمية باعتبارها أداة دولية تعكس إرادة المجتمع الدولي، وتحتل إسرائيل هضبة الجولان السورية منذ عام 1967، وأصدر الكنيست الإسرائيلي قراراً بضمها بشكل رسمي عام 1981، لكن القرار لم يحظ باعتراف دولي.
وعبّرت أيضاَ عن أملها في أن تُستأنف قريباً من النقطة التي وصلت إليها، وأهابت بجميع الأطراف المعنية وبراعيي عملية السلام والمجتمع الدولي بأسره بذل جميع الجهود اللازمة لضمان استئناف عملية السلام ونجاحها.
ونص القرار على أن استمرار احتلال الجولان السوري وضمه بحكم الأمر الواقع يشكلان "حجر عثرة" أمام تحقيق سلام عادل وشامل ودائم في المنطقة، مطالباً إسرائيل بـ"استئناف المحادثات على المسارين السوري واللبناني واحترام الالتزامات والتعهدات التي تم التوصل إليها خلال المحادثات السابقة".
وأشار إلى أن فرض إسرائيل قوانينها وولايتها وإدارتها على الجولان السوري المحتل لاغٍ وباطل وليست له أي شرعية على الإطلاق، وطالب بإلغائه.
وتعتبر قرارات الجمعية العامة غير ملزمة لكنها تكتسب أهمية باعتبارها أداة دولية تعكس إرادة المجتمع الدولي، وتحتل إسرائيل هضبة الجولان السورية منذ عام 1967، وأصدر الكنيست الإسرائيلي قراراً بضمها بشكل رسمي عام 1981، لكن القرار لم يحظ باعتراف دولي.


الصفحات
سياسة









