تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


قلعة الجاهلي بالامارات تفوز بجائزة العمارة الدولية كأفضل الإنجازات المعمارية الحديثة




أبوظبي - أعلنت هيئة أبوظبي للثقافة والتراث اليوم ان متحف شيكاغو للعمارة والتصميم والمركز الأوروبي لفنون التصاميم المعمارية والدراسات الحضرية منحا قلعة الجاهلي في مدينة العين بإمارة أبوظبي جائزة العمارة الدولية ضمن أفضل الإنجازات المعمارية الحديثة لعام 2010.


قلعة الجاهلي في مدينة  العين بأبوظبي
قلعة الجاهلي في مدينة العين بأبوظبي
وذكرت في بيان تلقت وكالة الانباء الالمانية (د.ب.ا) صورة منه ان المتحف الأمريكي والمركز الأوروبي اعلنا أن اختيار قلعة الجاهلي جاء من ضمن 95 مبنى ومشروع حضري حول العالم تعد معالم معمارية متميزة تم إنجازها مؤخرا.

واشارت الهيئة الاماراتية الى ان المسابقة استقطبت المئات من التصاميم من أكثر من 45 بلداً، ونقلت عن منظمي المسابقة قولهم انهم اعتمدوا أسلوب استفتاء آراء كبار المعماريين.

وشملت المسابقة تقييم ناطحات سحاب ومبان لكبريات الشركات والمكاتب والمتاحف والمؤسسات والمنشآت الثقافية. كما شملت المسابقة المعارض الفنية والملاعب والمستشفيات ومحطات القطار الكبرى والجسور وأبنية المصارف والتصاميم الحضرية والأسواق. ودخل المنافسة العديد من الكنائس ودور العبادة ومبانٍ حكومية وصروح ومنشآت ترفيه.

وكانت هيئة أبوظبي للثقافة اجرت ترميما شاملا للقلعة وافتتحت للزوار في ديسمبر 2008.

ويعود تاريخ القلعة إلى العام 1898 وتعتبر أحد أهم المعالم التاريخية في مدينة العين الاماراتية وأكبر قلاعها.

وقد قام الشيخ زايد بن خليفة (زايد الأول) حاكم إمارة أبوظبي في الفترة الممتدة من 1855 إلى 1909 ببناء هذه القلعة وجعل منها محل إقامته الصيفية وباشر منها تنفيذ العديد من المشروعات التطويرية بدءاً بالأفلاج وانتهاءً بالمباني الدفاعية.

وبحلول العام 1955، أصبحت مباني القلعة في حاجة إلى الترميم والإصلاح بعد أن استخدمها الجيش كثكنات عسكرية ومخازن وقواعد للضباط.

د ب أ
الاثنين 19 يوليو 2010