وأضاف المراسل أنّ سكان المنطقة الذين يتجاوز عددهم 30 ألفاً يواجهون صعوبات عديدة في مناطق النزوح، حيث ارتفعت إيجارات المنازل عدة أضعاف، كما سجلت المواد الأساسية والغذائية أرقاماً غير مسبوقة في أسواق المنطقة، على الرغم من استقرار سعر الصرف نسبياً منذ أشهر.
وكان رئيس مجلس المدينة المحلي التابع لحكومة النظام “مروان عبيد” قد ذكر في حديث لإذاعة “شام إف إم” الموالية أنّهم انتهوا من مشروع ترحيل الأنقاض بدعم من منظمة “إسعاف أولي” الدولية، مضيفاً أنّ 100 ألف من سكان المدينة عادوا إليها، من أصل 300 ألف، حيث يواجهون صعوبات كثيرة بسبب برنامج التقنين القاسي حيث يتم وصل الكهرباء لساعة واحدة يومياً، وفق قوله. وفي قضية اخرى تتعلق بريف دمشق قال مراسل “حلب اليوم” إنّ أهالي مدينة زاكية في ريف دمشق الغربي اشتكوا من تنفيذ العديد من المشاريع دون إكمالها في مدينتهم، خلال الفترة الماضية، على الرغم من استيفاء كافة المبالغ المخصصة لميزانياتها منذ أسابيع.
وأوضح المراسل أنّ مجلس المدينة المحلي نفذ مشروعاً لإنارة الشوارع بالطاقة الشمسية، إلّا أنّه لم يكمل المشروع متعذرا برداءة أنواع الألواح الموجودة في السوق، وعدم توفر نوعيات تناسب الطلب المحدد من قبلهم.
وأضاف مراسل حلب اليوم أن المجلس قام بتركيب المصابيح دون ألواح على الشارع الرئيسي، لتبقى الاستفادة منها فقط مع وصل التيار الكهربائي، والذي لا تتجاوز فترة وصله ساعتين يومياً.
ورفض مسؤولو النظام المحليون شكاوى الأهالي المقدمة على ملف الإنارة، بعد أن تم إعلان ميزانيته بـ 120 مليون ليرة سورية، وتنفيذه بمبلغ 50 مليون ليرة فقط.
الجدير ذكره أنّ الأهالي طالبوا بمشروع الإنارة في المدينة بسبب تزايد السرقات وعجز النظام عن تأمين المنطقة وضبط اللصوص المسؤولين عنها، وفقاً لمراسلنا.
وكان رئيس مجلس المدينة المحلي التابع لحكومة النظام “مروان عبيد” قد ذكر في حديث لإذاعة “شام إف إم” الموالية أنّهم انتهوا من مشروع ترحيل الأنقاض بدعم من منظمة “إسعاف أولي” الدولية، مضيفاً أنّ 100 ألف من سكان المدينة عادوا إليها، من أصل 300 ألف، حيث يواجهون صعوبات كثيرة بسبب برنامج التقنين القاسي حيث يتم وصل الكهرباء لساعة واحدة يومياً، وفق قوله. وفي قضية اخرى تتعلق بريف دمشق قال مراسل “حلب اليوم” إنّ أهالي مدينة زاكية في ريف دمشق الغربي اشتكوا من تنفيذ العديد من المشاريع دون إكمالها في مدينتهم، خلال الفترة الماضية، على الرغم من استيفاء كافة المبالغ المخصصة لميزانياتها منذ أسابيع.
وأوضح المراسل أنّ مجلس المدينة المحلي نفذ مشروعاً لإنارة الشوارع بالطاقة الشمسية، إلّا أنّه لم يكمل المشروع متعذرا برداءة أنواع الألواح الموجودة في السوق، وعدم توفر نوعيات تناسب الطلب المحدد من قبلهم.
وأضاف مراسل حلب اليوم أن المجلس قام بتركيب المصابيح دون ألواح على الشارع الرئيسي، لتبقى الاستفادة منها فقط مع وصل التيار الكهربائي، والذي لا تتجاوز فترة وصله ساعتين يومياً.
ورفض مسؤولو النظام المحليون شكاوى الأهالي المقدمة على ملف الإنارة، بعد أن تم إعلان ميزانيته بـ 120 مليون ليرة سورية، وتنفيذه بمبلغ 50 مليون ليرة فقط.
الجدير ذكره أنّ الأهالي طالبوا بمشروع الإنارة في المدينة بسبب تزايد السرقات وعجز النظام عن تأمين المنطقة وضبط اللصوص المسؤولين عنها، وفقاً لمراسلنا.


الصفحات
سياسة









