وحسب وكالات الانباء فإن ز يارة وزير الد فاع الروسي شويغو الى قاعدة حميميم ولقائه مع بشار الاسد ، ونقل صواريخ فرط صوتية للقاعدة قد اقلق حلف الناتو الذي يراقب عن كثب التطورات في البحر الابيض المتوسط التي صارت ترتبط حسب التحركات الروسية بالازمة الاوكرانية
ويأتي هذا التصعيد بعد تطور خطير واحتكاك بين الجانبين فقد رافقت طائرات مقاتلة أمريكية وطائرات أخرى تابعة للتحالف ثلاث طائرات روسية في شرق سوريا الثلاثاء 15 فبراير شباط ، عندما دخل الطيران الروسي في المجال الجوي الذي يحظره التحالف الدولي ، وفقًا لمسؤولين أمريكيين على علم مباشر بالحادث فقد حلقت طائرة شحن روسية برفقة قاذفتين من طراز " تو ٢٢ باكفاير "دون تقديم إخطار مسبق للتحالف. وحسب سي ان ان قال مسؤولون إن الولايات المتحدة حذرت الروس من أنها بحاجة إلى إشعار مسبق قبل تحليقهم في المنطقة وقد حلقت طائرات التحالف إلى جانب الطائرات الروسية لفترة وجيزة حتى غادروا المنطقة.
ويعتقد أن الطائرات الروسية هبطت في اللاذقية على ساحل البحر المتوسط السوري. حسب ماذكرت قناة سي ان ان الاخبارية الاميركية
لكن الروس كرروا العملية بعد حوالي ست ساعات عندما مرت طائرة شحن أخرى وطائرة عسكرية روسية في نفس المنطقة. وقال أحد المسؤولين إن الروس لم ينقلوا قاذفات جوية عبر المنطقة منذ مايو 2021.
الجدير ذكره أن هذه هي الحادثة الثالثة منذ السبت الماضي حيث سبقها حادثتان اقتربت فيهما الطائرات من بعضها البعض بشكل كبير مما ينذر بخطر حصول احتكاك مباشر. وقد سبق ان زار وزير الدفاع الروسي شويغو القاعدة الروسية في حميميم بالقرب من اللاذقية قبل ايام وتفقد القوات فيها، كما التقى رأس النظام بشار الأسد في صالة المطار قبيل مغادرته القاعدة، ونقلت مصادر أن وزير الدفاع الروسي
تعمد استقبال بشار الأسد في القاعدة الروسية حيث وصل بشار الاسد قبيل وصول وزير الدفاع الروسي بعدة ساعات وانتظره هناك، في إهانة لموقع الرئاسة كما ذكر البعض إذ من المستغرب أن ينتظر رئيس دول وزير دفاع ضيف في قاعدة تتبع لبلد الضيف ولعدة ساعات، يذكر أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض بها بشار الأسد لإهانة متعمدة من قبل الروس. فقد سبق ان اهانه ضابط في قاعدة حميميم اثناء زيارة بوتن لها ومنعه من السير بجانب الرئيس الروسي وقد سجلت الكاميرات تلك الحادثة ويعتقد ان الروس سربوا صور تلك الحادثة قصدا
ويأتي هذا التصعيد بعد تطور خطير واحتكاك بين الجانبين فقد رافقت طائرات مقاتلة أمريكية وطائرات أخرى تابعة للتحالف ثلاث طائرات روسية في شرق سوريا الثلاثاء 15 فبراير شباط ، عندما دخل الطيران الروسي في المجال الجوي الذي يحظره التحالف الدولي ، وفقًا لمسؤولين أمريكيين على علم مباشر بالحادث
ويعتقد أن الطائرات الروسية هبطت في اللاذقية على ساحل البحر المتوسط السوري. حسب ماذكرت قناة سي ان ان الاخبارية الاميركية
لكن الروس كرروا العملية بعد حوالي ست ساعات عندما مرت طائرة شحن أخرى وطائرة عسكرية روسية في نفس المنطقة. وقال أحد المسؤولين إن الروس لم ينقلوا قاذفات جوية عبر المنطقة منذ مايو 2021.
الجدير ذكره أن هذه هي الحادثة الثالثة منذ السبت الماضي حيث سبقها حادثتان اقتربت فيهما الطائرات من بعضها البعض بشكل كبير مما ينذر بخطر حصول احتكاك مباشر. وقد سبق ان زار وزير الدفاع الروسي شويغو القاعدة الروسية في حميميم بالقرب من اللاذقية قبل ايام وتفقد القوات فيها، كما التقى رأس النظام بشار الأسد في صالة المطار قبيل مغادرته القاعدة، ونقلت مصادر أن وزير الدفاع الروسي
تعمد استقبال بشار الأسد في القاعدة الروسية حيث وصل بشار الاسد قبيل وصول وزير الدفاع الروسي بعدة ساعات وانتظره هناك، في إهانة لموقع الرئاسة كما ذكر البعض إذ من المستغرب أن ينتظر رئيس دول وزير دفاع ضيف في قاعدة تتبع لبلد الضيف ولعدة ساعات، يذكر أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض بها بشار الأسد لإهانة متعمدة من قبل الروس. فقد سبق ان اهانه ضابط في قاعدة حميميم اثناء زيارة بوتن لها ومنعه من السير بجانب الرئيس الروسي وقد سجلت الكاميرات تلك الحادثة ويعتقد ان الروس سربوا صور تلك الحادثة قصدا