. ولفتت إلى أنه من خلال إقالة هؤلاء الأعضاء، اعتبارا من 16 فبراير، تجنب أوستن إقالة المستشارين الذين عينتهم إدارة ترامب بشكل انتقائي.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين بوزارة الدفاع أن أوستن أمر أيضا بإعادة النظر في 42 مجلس إدارة على الأقل بحلول يونيو.
وكان بايدن قد اختار اوستن لمنصب وزير الدفاع وهوالجنرال الذي قاد القوات الأمريكية لدخول بغداد عام 2003، وترأس القيادة المركزية (سنتكوم). وعمل بايدن مع أوستن في عهد باراك أوباما، حين أشرف على عملية سحب 50 ألف عسكري أمريكي من العراق في عام 2011
ووفقاً لـ «سي.إن.إن»، فإن بايدن وأوستن «يعرفان بعضهما بصورة جيدة، وأن هناك درجة من الراحة بينهما»، وكانا قد ناقشا العديد من القضايا المتعلقة بالشرق الأوسط ووسط وجنوب آسيا سابقاً. وأضافت أن أوستن «يعلم البنتاغون من الداخل للخارج» مما يمكنه من تسيير الأمور اللوجستية المتعلقة بتوزيع لقاح «كورونا»»، لافتين إلى أن أوستن «يعلم بالضبط كلفة الحرب، وأنه أخبر العديد من العائلات ممن فقدوا أحباءهم (من الجنود الأمريكيين)». وقد عمل أوستن على مقربة من بايدن، عندما كان الأخير نائب الرئيس باراك أوباما، حيث شغل أوستن منصب قائد القيادة المركزية بالجيش الأمريكي، بين عامي 2013 و2016، وشغل منصب قائد القوات الأمريكية في العراق، ونائب رئيس أركان الجيش الأمريكي.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين بوزارة الدفاع أن أوستن أمر أيضا بإعادة النظر في 42 مجلس إدارة على الأقل بحلول يونيو.
وكان بايدن قد اختار اوستن لمنصب وزير الدفاع وهوالجنرال الذي قاد القوات الأمريكية لدخول بغداد عام 2003، وترأس القيادة المركزية (سنتكوم). وعمل بايدن مع أوستن في عهد باراك أوباما، حين أشرف على عملية سحب 50 ألف عسكري أمريكي من العراق في عام 2011
ووفقاً لـ «سي.إن.إن»، فإن بايدن وأوستن «يعرفان بعضهما بصورة جيدة، وأن هناك درجة من الراحة بينهما»، وكانا قد ناقشا العديد من القضايا المتعلقة بالشرق الأوسط ووسط وجنوب آسيا سابقاً. وأضافت أن أوستن «يعلم البنتاغون من الداخل للخارج» مما يمكنه من تسيير الأمور اللوجستية المتعلقة بتوزيع لقاح «كورونا»»، لافتين إلى أن أوستن «يعلم بالضبط كلفة الحرب، وأنه أخبر العديد من العائلات ممن فقدوا أحباءهم (من الجنود الأمريكيين)». وقد عمل أوستن على مقربة من بايدن، عندما كان الأخير نائب الرئيس باراك أوباما، حيث شغل أوستن منصب قائد القيادة المركزية بالجيش الأمريكي، بين عامي 2013 و2016، وشغل منصب قائد القوات الأمريكية في العراق، ونائب رئيس أركان الجيش الأمريكي.


الصفحات
سياسة









