
تمثال جيمس جويس في دبلن
وقد رحبت السيدة ماري هانافين، وزيرة الثقافة والسياحة والرياضة الايرلندية، بشرف تلقي دبلن لهذا اللقب، في بيان قالت فيه:
"لقد مُنحت دبلن هذه الجائزة بسبب الماضي الأدبي والثقافي الغني والتاريخي الذي تزخر به المدينة، والأدب المعاصر النابض بالحياة الذي تتمتع به، والمجموعة المتنوعة من المهرجانات والمعالم السياحية المتاحة ولأنها مهد وموطن عظماء الأدباء."
"وإن الأسماء الكبيرة مثل سويفت، وأوكايسي، ووايلد، وشاو، وبيهان، وبيكيت وجويس جميعها ترتبط بدبلن وأن لأعمالهم الأدبية معالم واضحة في جميع أنحاء المدينة، الأمر الذي يجسد خيال طلبة التبادل الثقافي والسياح في آن واحد عند زيارتهم المدينة."
واختتمت حديثها قائلة: "من خلال كونها واحدة من أربع مدن في العالم تحقق مرتبة الشرف كمدينة اليونسكو للأدب، ستتمكن دبلن من زيادة حصتها في السوق السياحي وجذب المزيد من الزوار إلى المدينة وإلى جزيرة أيرلندا على حد سواء."
وعن مناسبة اللقب قالت أيفن رايان، مدير شركة السياحة الأيرلندية في سوق دول مجلس التعاون الخليجي:
"لطالما مثلت ثقافة أيرلندا الغنية وتراثها عامل جذب رئيسي للزوار من منطقة الشرق الأوسط، وهناك العديد من المهرجانات الأدبية والثقافية وورش عمل ومناقشات والعروض التي يمكن للزوار التمتع بها عند زيارتهم للمدينة. وقد وجدنا أرضية مشتركة في ثقافاتنا المختلفة مثل تقاليد الحكواتي التي يشترك بها كل من المجتمع الأيرلندي والعربي."
وأضافت "نأمل أن تعمل هذه الجائزة على تحفيز المزيد الاهتمام في استكشاف الأدب الايرلندي من قبل دول مجلس التعاون الخليجي".
ويجدر بالذكر بأن المدن الأخرى التي تقلت هذه الجائزة سابقاً ادنبره، ملبورن، وولاية ايوا.
"لقد مُنحت دبلن هذه الجائزة بسبب الماضي الأدبي والثقافي الغني والتاريخي الذي تزخر به المدينة، والأدب المعاصر النابض بالحياة الذي تتمتع به، والمجموعة المتنوعة من المهرجانات والمعالم السياحية المتاحة ولأنها مهد وموطن عظماء الأدباء."
"وإن الأسماء الكبيرة مثل سويفت، وأوكايسي، ووايلد، وشاو، وبيهان، وبيكيت وجويس جميعها ترتبط بدبلن وأن لأعمالهم الأدبية معالم واضحة في جميع أنحاء المدينة، الأمر الذي يجسد خيال طلبة التبادل الثقافي والسياح في آن واحد عند زيارتهم المدينة."
واختتمت حديثها قائلة: "من خلال كونها واحدة من أربع مدن في العالم تحقق مرتبة الشرف كمدينة اليونسكو للأدب، ستتمكن دبلن من زيادة حصتها في السوق السياحي وجذب المزيد من الزوار إلى المدينة وإلى جزيرة أيرلندا على حد سواء."
وعن مناسبة اللقب قالت أيفن رايان، مدير شركة السياحة الأيرلندية في سوق دول مجلس التعاون الخليجي:
"لطالما مثلت ثقافة أيرلندا الغنية وتراثها عامل جذب رئيسي للزوار من منطقة الشرق الأوسط، وهناك العديد من المهرجانات الأدبية والثقافية وورش عمل ومناقشات والعروض التي يمكن للزوار التمتع بها عند زيارتهم للمدينة. وقد وجدنا أرضية مشتركة في ثقافاتنا المختلفة مثل تقاليد الحكواتي التي يشترك بها كل من المجتمع الأيرلندي والعربي."
وأضافت "نأمل أن تعمل هذه الجائزة على تحفيز المزيد الاهتمام في استكشاف الأدب الايرلندي من قبل دول مجلس التعاون الخليجي".
ويجدر بالذكر بأن المدن الأخرى التي تقلت هذه الجائزة سابقاً ادنبره، ملبورن، وولاية ايوا.