
مقاتلون قبليون من حركة طالبان باكستان
واتهم سبانتا باكستان ، في مقال نشر أمس في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية ، بالخداع والحصول على مليارات الدولارات كمساعدة بينما تأوي جماعات إرهابية.
وقال المسئول الأفغاني إن " باكستان تواصل توفير ملاذ ودعم لمجلس شورى كويتا وشبكة حقاني وجماعة حكمتيار وتنظيم القاعدة" .
وأضاف سبانتا " هذا يتطلب مواجهة الدولة التي لا تزال ترى أن الإرهاب أصل استراتيجي وأداة في السياسة الخارجية" ، داعيا المجتمع الدولي إلى "تفكيك" الشبكات التي تتخذ من باكستان مقرا لها كجزء من الاستراتيجية الأوسع ضد الإرهاب.
وكتب سبانتا قائلا " على الرغم من أننا نفقد عشرات الرجال والنساء في الهجمات الإرهابية كل يوم ، تواصل المعلم الرئيسي للإرهابيين الحصول على مليارات الدولارات كمعونات ومساعدات. كيف يتم تبرير هذا التناقض الأساسي؟".
وقال عبد الباسط إن آراء المسئول الأفغاني هي آراء شخصية ولا تعكس التفاهم المشترك الممتاز والتعاون بين باكستان وأفغانستان في محاربة الإرهاب.
وأضاف " كلا من دولتينا يدرك ضرورة هزيمة شر الإرهاب المهلك بغية تحقيق استقرار وازدهار في منطقتنا".
وقال إن باكستان لن تشوش بهذه التصريحات المجحفة وستواصل العمل مع أفغانستان والمجتمع الدولي للقضاء على الأعمال المسلحة والإرهاب.
ولطالما تشتبه الاستخبارات الأمريكية والأفغانية في أن باكستان تغض الطرف عن الجماعات "الإرهابية" التي تتخذ من من مناطقها القبلية مقرا لها ، وتجري تدريبات وتهاجم قوات حلف شمال الأطلسي(الناتو) عبر الحدود
وقال المسئول الأفغاني إن " باكستان تواصل توفير ملاذ ودعم لمجلس شورى كويتا وشبكة حقاني وجماعة حكمتيار وتنظيم القاعدة" .
وأضاف سبانتا " هذا يتطلب مواجهة الدولة التي لا تزال ترى أن الإرهاب أصل استراتيجي وأداة في السياسة الخارجية" ، داعيا المجتمع الدولي إلى "تفكيك" الشبكات التي تتخذ من باكستان مقرا لها كجزء من الاستراتيجية الأوسع ضد الإرهاب.
وكتب سبانتا قائلا " على الرغم من أننا نفقد عشرات الرجال والنساء في الهجمات الإرهابية كل يوم ، تواصل المعلم الرئيسي للإرهابيين الحصول على مليارات الدولارات كمعونات ومساعدات. كيف يتم تبرير هذا التناقض الأساسي؟".
وقال عبد الباسط إن آراء المسئول الأفغاني هي آراء شخصية ولا تعكس التفاهم المشترك الممتاز والتعاون بين باكستان وأفغانستان في محاربة الإرهاب.
وأضاف " كلا من دولتينا يدرك ضرورة هزيمة شر الإرهاب المهلك بغية تحقيق استقرار وازدهار في منطقتنا".
وقال إن باكستان لن تشوش بهذه التصريحات المجحفة وستواصل العمل مع أفغانستان والمجتمع الدولي للقضاء على الأعمال المسلحة والإرهاب.
ولطالما تشتبه الاستخبارات الأمريكية والأفغانية في أن باكستان تغض الطرف عن الجماعات "الإرهابية" التي تتخذ من من مناطقها القبلية مقرا لها ، وتجري تدريبات وتهاجم قوات حلف شمال الأطلسي(الناتو) عبر الحدود