نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


ميركل: الوحدة الألمانية لم تكتمل بعد رغم مرور 20 عاما على انهيار سور برلين




برلين -­ قالت المستشارة الألمانيةأنجيلا ميركل إن إعادة توحيد شطري ألمانيا لم يكتمل بعد في جميع المجالات، رغم مرور عشرين عاما على اعتماد المارك الألماني الغربي في ألمانيا الشرقية، كبداية للوحدة السياسية.


ميركل: الوحدة الألمانية لم تكتمل بعد رغم مرور 20 عاما على انهيار سور برلين
وقالت ميركل في خطابها الأسبوعي المتلفز عبر الانترنت اليوم السبت إن ألمانيا الغربية بها قطاع مزدهر من الشركات المتوسطة والعديد من الشركات الجديدة التي يتم إنشاؤها يوما بعد يوم "ولكن لدينا بطالة هيكلية كبيرة في ولايات شرق ألمانيا وهي أكبر بكثير منها في غرب البلاد".

يشار إلى أن ألمانيا الغربية اعتمدت المارك الألماني في ألمانيا الشرقية في الأول من تموز/يوليو عام 1990 وأنها سمحت بتغيير مارك ألمانيا الشرقية بواقع مارك غربي مقابل مارك شرقي وذلك بعد تسعة أشهر من سقوط جدار برلين وقبل إعادة توحيد شطري البلاد، في وقت لاحق من ذاك العام.

ورغم أن اتحاد العملة بين الألمانيتين، والذي دفع به المستشار الألماني الأسبق هلموت كول آنذاك، كان ذا أهمية سياسية كبيرة، إلا أنه أضر اقتصاديا بالكثير من الشركات الألمانية التي عانت من مساوئ كبيرة لهذه العملة في منافستها مع شركات شرق ألمانيا.

ورغم ذلك، اعتبرت ميركل الوحدة "نجاحا سياسيا واقتصاديا كبيرا للشعب في جميع أنحاء ألمانيا" مضيفة أن العملة الموحدة كانت "تنطوي على مخاطر ولكنه كان خطوة شجاعة توجت بالنجاح في النهاية".

غير أن وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير رأى أن عملية الوحدة الاقتصادية تمت بشكل متعجل.

وكان دي ميزيير وكيل وزارة في عهد ابن عمه لوتار دي ميزيير، أول رئيس وزراء منتخب في تاريخ ألمانيا الشرقية.

وقال توماس دي ميزيير في حديث مع مجلة "شبيجل" الألمانية، في اشارة لسرعة الوحدة الألمانية: "؟لم يكن لدينا من الناحية الفعلية الكثير من الوقت آنذاك، كنا مهجرين".

د ب أ
السبت 26 يونيو 2010