فيما ترى مصادر أخرى أن دمج ميليشيا "البشير" ضمن "الدفاع المحلي"، هو بداية لخروج الميليشيا من المعسكر الإيراني ولكن دون صدام مع "الحرس الثوري" والميليشيات الأخرى، وأن إزالة راياتها وانضوائها ضمن الميليشيا الجديدة، يأتي كخطوة تمهيدية من أجل نقل عناصرها إلى ميليشيات أخرى تبدي الولاء للروس، سيما وأنهم باتوا أصحاب النفوذ الأكبر في البلاد، ويتحكمون في جميع المسارات السياسية والعسكرية.
كيف تشكلت قوات الدفاع المحلي؟
وتشكلت ميليشيا قوات الدفاع المحلي، من خلال تجنيد إيران لمقاتلين من محافظات حلب ودير الزور والرقة تحت مسمى "قوات الدفاع المحلي" التي تعتبر جزءاً من ميليشيا أسد وقد وصل تعداد قواتها إلى أكثر من خمسين ألف مقاتل.
ومن أبرز الميليشيات ضمن هذا الهيكل (كتائب النيرب/العمليات الخاصة، وفيلق السفيرة، وميليشيا الباقر، وكتائب نبل والزهراء، وقوات القاطرجي، وأخيراً أسود العشائر).
فيما ترى مصادر أخرى أن دمج ميليشيا "البشير" ضمن "الدفاع المحلي"، هو بداية لخروج الميليشيا من المعسكر الإيراني ولكن دون صدام مع "الحرس الثوري" والميليشيات الأخرى، وأن إزالة راياتها وانضوائها ضمن الميليشيا الجديدة، يأتي كخطوة تمهيدية من أجل نقل عناصرها إلى ميليشيات أخرى تبدي الولاء للروس، سيما وأنهم باتوا أصحاب النفوذ الأكبر في البلاد، ويتحكمون في جميع المسارات السياسية والعسكرية.
كيف تشكلت قوات الدفاع المحلي؟
وتشكلت ميليشيا قوات الدفاع المحلي، من خلال تجنيد إيران لمقاتلين من محافظات حلب ودير الزور والرقة تحت مسمى "قوات الدفاع المحلي" التي تعتبر جزءاً من ميليشيا أسد وقد وصل تعداد قواتها إلى أكثر من خمسين ألف مقاتل.
ومن أبرز الميليشيات ضمن هذا الهيكل (كتائب النيرب/العمليات الخاصة، وفيلق السفيرة، وميليشيا الباقر، وكتائب نبل والزهراء، وقوات القاطرجي، وأخيراً أسود العشائر).