”.
هذا وقد وصلت المنظمة الإنسانية، بمهمتها “ممر آمن من أوكرانيا”، إلى مدينة بريزميسل، التي تبعد بضع كيلومترات عن المعبر الحدودي الفاصل بين بولندا وأوكرانيا.
وأشارت مارمورالي، إلى أن الأمر يتعلق بـ”ظاهرة تضاربية مخزية، فهناك من يجني المال على هؤلاء الناس، على غرار ما يفعل المتاجرون بالبشر في ليبيا”، مبينةً أن “لاجئي الحرب الأوكرانيين، يتمتعون بإمكانية المرور الحر في الاتحاد الأوروبي، على عكس المهاجرين الآخرين لسوء الحظ”.
وخلصت المسؤولة في منظمة المتوسط للنقاذ الانساني "الى القول، إن “طلب المال من الفارين من هذا الدمار هو ممارسة إجرامية”، لذا “يجب أن تكون السلطات الدولية يقظة بشأن المضاربة على حساب هؤلاء الأشخاص”.
هذا وقد وصلت المنظمة الإنسانية، بمهمتها “ممر آمن من أوكرانيا”، إلى مدينة بريزميسل، التي تبعد بضع كيلومترات عن المعبر الحدودي الفاصل بين بولندا وأوكرانيا.
وأشارت مارمورالي، إلى أن الأمر يتعلق بـ”ظاهرة تضاربية مخزية، فهناك من يجني المال على هؤلاء الناس، على غرار ما يفعل المتاجرون بالبشر في ليبيا”، مبينةً أن “لاجئي الحرب الأوكرانيين، يتمتعون بإمكانية المرور الحر في الاتحاد الأوروبي، على عكس المهاجرين الآخرين لسوء الحظ”.
وخلصت المسؤولة في منظمة المتوسط للنقاذ الانساني "الى القول، إن “طلب المال من الفارين من هذا الدمار هو ممارسة إجرامية”، لذا “يجب أن تكون السلطات الدولية يقظة بشأن المضاربة على حساب هؤلاء الأشخاص”.