وقال نتانياهو لصحيفة "اسرائيل حايوم" (يمين) "لا ادري ان كان سيعقد لقاء ام لا. انا لم اطلب لقاء. المهم ليس اللقاء بل مضمونه الفعلي".
وصدرت هذه التصريحات عشية اجتماع جديد بين نتانياهو والموفد الاميركي الخاص الى المنطقة جورج ميتشل في القدس، في ثالث لقاء بينهما منذ مطلع الاسبوع. ويسعى ميتشل الذي يقوم بجولة جديدة في المنطقة سعيا لتحريك مفاوضات السلام، للتوصل الى تسوية حول مسألة الاستيطان تفتح الطريق لاول لقاء رسمي بين نتانياهو وعباس برعاية الرئيس الاميركي باراك اوباما. ومن الممكن عقد هذا الاجتماع على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة التي سيشارك فيها نتانياهو وعباس في نيويورك.
وقال نتانياهو "لم اطرح يوما شرطا مسبقا لاجراء محادثات مع الفلسطينيين ولا مع اي كان. لكنني اطرح شروطا واضحة جدا بشأن نتائج المفاوضات. ثمة عنصران لا بد منهما من اجل ان تكلل بالنجاح وهما الاعتراف (باسرائيل دولة يهودية) والامن".
وجدد نتانياهو معارضته تجميد الاستيطان بشكل تام وهو ما تطالب به الولايات المتحدة والدول العربية والاوروبيون واكد ان "البناء مستمر وسيبقى مستمرا". وانتهى الاجتماع بين نتانياهو وميتشل الاربعاء بدون الاعلان عن اتفاق حول مسألة الاستيطان. من جهته اعتبر عباس انه لا داع لعقد
لقاء مع نتانياهو اذا واصل رئيس الوزراء الاسرائيلي الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
وصدرت هذه التصريحات عشية اجتماع جديد بين نتانياهو والموفد الاميركي الخاص الى المنطقة جورج ميتشل في القدس، في ثالث لقاء بينهما منذ مطلع الاسبوع. ويسعى ميتشل الذي يقوم بجولة جديدة في المنطقة سعيا لتحريك مفاوضات السلام، للتوصل الى تسوية حول مسألة الاستيطان تفتح الطريق لاول لقاء رسمي بين نتانياهو وعباس برعاية الرئيس الاميركي باراك اوباما. ومن الممكن عقد هذا الاجتماع على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة التي سيشارك فيها نتانياهو وعباس في نيويورك.
وقال نتانياهو "لم اطرح يوما شرطا مسبقا لاجراء محادثات مع الفلسطينيين ولا مع اي كان. لكنني اطرح شروطا واضحة جدا بشأن نتائج المفاوضات. ثمة عنصران لا بد منهما من اجل ان تكلل بالنجاح وهما الاعتراف (باسرائيل دولة يهودية) والامن".
وجدد نتانياهو معارضته تجميد الاستيطان بشكل تام وهو ما تطالب به الولايات المتحدة والدول العربية والاوروبيون واكد ان "البناء مستمر وسيبقى مستمرا". وانتهى الاجتماع بين نتانياهو وميتشل الاربعاء بدون الاعلان عن اتفاق حول مسألة الاستيطان. من جهته اعتبر عباس انه لا داع لعقد
لقاء مع نتانياهو اذا واصل رئيس الوزراء الاسرائيلي الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.