
وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك
وكانت صحيفة هآرتس افادت استنادا الى خمسة مصادر من بينها "مسؤول اسرائيلي كبير" ان الولايات المتحدة تفاوضت مع باراك بشأن تمديد التجميد الجزئي للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية.
واضافت الصحيفة ان باراك قال انه سيقنع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بذلك، مما سبب خيبة امل لدى اوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون من "عجزه" عن القيام بذلك.
وقال المتحدث باسم الخارجية الاميركية فيليب كراولي "نعتقد ان مقال هآرتس يهدف الى الحاق ضرر سياسي اكثر من نقل وقائع".
واضاف "نحن نكن احتراما كبيرا (لايهود باراك) وسنواصل الحوار معه حول مجموعة كاملة من الملفات"، مؤكدا انه "لم يتغير اي شيء" في هذا الاطار.
وكاد العمالي ايهود باراك يتوصل الى اتفاق مع الفلسطينيين في العام 2000 عندما كان رئيسا للحكومة.
وقد التقى هيلاري كلينتون مرات اكثر من وزير الخارجية اليميني المتشدد افيغدور ليبرمان.
ونقلت هآرتس عن مسؤول اسرائيلي كبير لم تسمه واربعة مصادر اخرى قريبة من الوضع قولها ان واشنطن ستواصل العمل مع باراك لكنها لن تخصه بمعاملة خاصة بعد الآن
واضافت الصحيفة ان باراك قال انه سيقنع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بذلك، مما سبب خيبة امل لدى اوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون من "عجزه" عن القيام بذلك.
وقال المتحدث باسم الخارجية الاميركية فيليب كراولي "نعتقد ان مقال هآرتس يهدف الى الحاق ضرر سياسي اكثر من نقل وقائع".
واضاف "نحن نكن احتراما كبيرا (لايهود باراك) وسنواصل الحوار معه حول مجموعة كاملة من الملفات"، مؤكدا انه "لم يتغير اي شيء" في هذا الاطار.
وكاد العمالي ايهود باراك يتوصل الى اتفاق مع الفلسطينيين في العام 2000 عندما كان رئيسا للحكومة.
وقد التقى هيلاري كلينتون مرات اكثر من وزير الخارجية اليميني المتشدد افيغدور ليبرمان.
ونقلت هآرتس عن مسؤول اسرائيلي كبير لم تسمه واربعة مصادر اخرى قريبة من الوضع قولها ان واشنطن ستواصل العمل مع باراك لكنها لن تخصه بمعاملة خاصة بعد الآن