نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


واشنطن تنفي صفقة تبادل سجناء مقابل مليارات مع ايران





ردا على تصريحات إيرانية حول الإفراج عن 7 مليارات دولار مجمدة قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس لـقناة العربية: لا وجود لصفقة تبادل سجناء مع طهران
وسبق ان نقل التلفزيون الإيراني اليوم الأحد عن مسؤول إيراني تأكيده لتقرير بثته قناة الميادين اللبنانية الموالية لإيران وأشار إلى أن طهران وواشنطن اتفقتا على تبادل سجناء والإفراج عن أموال إيرانية مجمدة في الولايات المتحدة.

وقال المسؤول الإيراني إنه سيتم الإفراج عن نازانين زاغاري راتكليف مديرة البرامج في مؤسسة تومسون رويترز الخيرية ”بعد تسديد دين عسكري“ مستحق لإيران لدى بريطانيا.


 
وتحمل نازانين زاغاري راتكليف الجنسيتين الإيرانية والبريطانية. وأضاف ”تم كذلك وضع اللمسات الأخيرة على الإفراج عن نازانين زاغاري راتكليف مقابل أن تدفع المملكة المتحدة لإيران دينها البالغ 400 مليون جنيه إسترليني“. وقالت قناة الميادين أن الصفقة تشمل إفراج واشنطن عن سبعة مليارات دولار من الأموال الإيرانية المجمدة. وتابعت المصادر، وقا للقناة اللبنانية، أن ”الإيرانيين الأربعة المعتقلين في الولايات المتحدة هم ممن كانوا يساعدون بالالتفاف على العقوبات والحصار المفروض“ على إيران.

في غضون ذلك، ذكر موقع ”آزادي“ الإيراني، أن الأمريكيين المعتقلين في طهران والذين سيتم الإفراج عنهم هم ”مراد طاهباز، وسيامك نمازي، وباقر نمازي، وعماد شرقي“.

وسيامك نمازي، رجل أعمال ومواطن أمريكي من أصل إيراني، اعتُقل خلال رحلة إلى إيران عام 2016 وحكم عليه بالسجن عشر سنوات؛ ولا يزال في سجن إيفين بعد مرور خمس سنوات.

ووفقا لموقع ”آزادي“، فإن باقر نمازي، هو مسؤول سابق في اليونيسف عاش في الولايات المتحدة لسنوات عديدة، ذهب إلى طهران قبل خمس سنوات لمتابعة حالة ابنه المسجون سيامك نمازي، لكنه تم اعتقاله أيضًا، بتهمة التجسس لصالح واشنطن.
ووقفا لقناة الميادين فإن إدارة الرئيس جو بايدن كانت تريد تفادي دفع أي مبالغ من الأموال الإيرانية المجمدة خلال المفاوضات، لكن لم تفلح في ذلك، والجانب الإيراني أصر على ضرورة تحرير جزء من الأموال الإيرانية.


العربية - ارم نيوز - ازادي
الاحد 2 ماي 2021