وقد استعان الفريق بمركبة يتم تشغيلها عن بعد لفحص الحطام الذي تم العثور عليه على بعد نحو 700ر1 متر تحت سطح مياه البحر النرويجي، جنوب غربي جزيرة الدب.
وقالت الباحثة هيلد إليس هيلدال، من معهد البحوث البحرية في النرويج، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن هذا الانبعاث الإشعاعي لمادة السيزيوم 137 يرتبط بالمفاعل النووي للغواصة، مضيفة أنه تم العثور على آثار مادة السيزيوم 137 المشعة في الرواسب القريبة جدا من الحطام وفي المياه القريبة منه، ولكن سرعان ما خفت حدة هذا التلوث .
وتابعت هيلد قائلة إن هذا الانبعاث الإشعاعي لا يمثل خطرًا على الأسماك، مشيرة إلى أنه لا تجري أية عمليات صيد للأسماك بالقرب من الحطام.
واستطردت هيلد قائلة إنه يتم الآن إجراء مزيد من التحليل ومن المتوقع الانتهاء منه العام المقبل.
وأضافت هيلد أن الباحثين كانوا يسعون على سبيل المثال إلى اكتشاف ما إذا كان قد أنبعث أي بلوتونيوم من الرأسين النوويين في البيئة البحرية.
وأوضحت هيلد: "لقد مر أكثر من 10 سنوات منذ قيام أي شخص بأخذ عينات من الحطام".
وأوضح التقرير أن النتائج الحالية تتماشى مع النتائج التي قدمتها البعثات الروسية السابقة.
وتعرضت الغواصة لأضرار واضحة في الجزء الأمامي، ولكن لا توجد علامات على تآكل واسع النطاق.
وقالت الباحثة هيلد إليس هيلدال، من معهد البحوث البحرية في النرويج، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن هذا الانبعاث الإشعاعي لمادة السيزيوم 137 يرتبط بالمفاعل النووي للغواصة، مضيفة أنه تم العثور على آثار مادة السيزيوم 137 المشعة في الرواسب القريبة جدا من الحطام وفي المياه القريبة منه، ولكن سرعان ما خفت حدة هذا التلوث .
وتابعت هيلد قائلة إن هذا الانبعاث الإشعاعي لا يمثل خطرًا على الأسماك، مشيرة إلى أنه لا تجري أية عمليات صيد للأسماك بالقرب من الحطام.
واستطردت هيلد قائلة إنه يتم الآن إجراء مزيد من التحليل ومن المتوقع الانتهاء منه العام المقبل.
وأضافت هيلد أن الباحثين كانوا يسعون على سبيل المثال إلى اكتشاف ما إذا كان قد أنبعث أي بلوتونيوم من الرأسين النوويين في البيئة البحرية.
وأوضحت هيلد: "لقد مر أكثر من 10 سنوات منذ قيام أي شخص بأخذ عينات من الحطام".
وأوضح التقرير أن النتائج الحالية تتماشى مع النتائج التي قدمتها البعثات الروسية السابقة.
وتعرضت الغواصة لأضرار واضحة في الجزء الأمامي، ولكن لا توجد علامات على تآكل واسع النطاق.