تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد


الاستغناء عن الوظائف يمثل خطرا حقيقيا على اقتصاد أوروبا






واشنطن - وسط تصاعد الاستغناء عن الوظائف وبرامج الإجازات المكلفة، التي لا يمكن أن تستمر للأبد، تواجه أوروبا مخاطر زيادة مدمرة في البطالة، التي لن يكون من السهل مواجهتها، طبقا لما ذكرته وكالة "بلومبورج" للانباء اليوم الأحد.

وتتعافى الاقتصاديات في مختلف أنحاء القارة وأيضا أمزجة الشركات، لكن الأمر يختلف عندما يتعلق بالتوظيف.

وبعد أشهر من الأزمة لا تزال التوقعات غير مؤكدة فيما يتعلق بالتزام الشركات بالإنفاق.

وفي منطقة اليورو، يمكن أن تصل البطالة إلى 10 بالمئة بحلول نهاية العام، مع التراجع الأقتصادي، حسب دراسة لوكالة بلومبورج.


 وفي سياق متصل بالاجراءآت الاوربية صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأحد بأنه يعتقد في إمكانية التوصل لحل في الخلاف حول حزمة المساعدات الخاصة بمواجهة أزمة كورونا والتي تقدر بمليارات، خلال القمة الأوروبية.
وقال ماكرون صباح اليوم الأحد إنه يجب إيجاد الحلول الوسط السليمة خلال الساعات القادمة في موضوعات مثل سيادة القانون، وأضاف: "اعتقد أن ذلك ممكن، ولكنه في خطر".
وتابع الرئيس الفرنسي: "أقول بشكل واضح تماما أن ذلك لن يحدث على حساب الطموح الأوروبي".
وبحسب ماكرون، فإن فرنسا أعربت عن استعدادها للتسوية خلال كلا يومي القمة السابقين، وتواصلت بشكل وثيق مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيس مجلس الاتحاد الأوروبي شارل ميشيل ورئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون دير لاين.
يذكر أن القمة الأوروبية بدأت أول أمس الجمعة وكان مقررا في الأساس أن تستمر لمدة يومين فقط. ولكن لم يتسن لرؤساء دول وحكومات الدول الأوروبية البالغ عددها 27 دولة الاتفاق على حزمة مالية وحزمة لإدارة الأزمات حتى ليلة أمس السبت.

د ب ا
الاحد 19 يوليو 2020