وأفادت وكالة "بلومبرج" للأنباء بأن ستارمر /57 عاما/ أصبح أحد أبرز الشخصيات في حزب العمال حيث نظم المعارضة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي داخل البرلمان، والتي فشلت في نهاية الأمر. وقد وضعه هذا في خلاف مع كوربن، المؤيد للخروج من الاتحاد الأوروبي
وأظهر استطلاع للرأي أجراه مركز "يو جوف" لاستطلاعات الرأي ونشره أعضاء بحزب العمال يوم 2 كانون ثان/يناير حصول ستارمر على 36 بالمئة، في المقدمة بفارق مريح عن أقرب ملاحقيه. وجاء في المركز الثاني المتحدثة الاقتصادية باسم الحزب ريبيكا لونج بايلي، التي ينظر إليها على أنها تحظى بدعم مؤيدي كوربن.
وكان كوربن قد قال إنه سيستقيل بعد الهزيمة الكبيرة التي مني بها الحزب في الانتخابات العامة الأخيرة والتي تراجع فيها الحزب إلى أقل عدد من المقاعد منذ 1935. ولكن ستارمر كان حريصا على ألا ينتقد كوربن كثيرا في مقابلة أمس الأحد.
وقال لبرنامج "أندرو مار شو" على قناة "بي بي سي" "يجب أن نتحمل جميعا المسؤولية.. إنها نتيجة مدمرة. بشكل تراكمي، لقد خسرنا ثقة الشعب في حزب العمال كقوة للخير وقوة للتغيير. بعد أربع خسائر في الانتخابات العامة، يجب أن نعمل على علاج هذا".
وأظهر استطلاع للرأي أجراه مركز "يو جوف" لاستطلاعات الرأي ونشره أعضاء بحزب العمال يوم 2 كانون ثان/يناير حصول ستارمر على 36 بالمئة، في المقدمة بفارق مريح عن أقرب ملاحقيه. وجاء في المركز الثاني المتحدثة الاقتصادية باسم الحزب ريبيكا لونج بايلي، التي ينظر إليها على أنها تحظى بدعم مؤيدي كوربن.
وكان كوربن قد قال إنه سيستقيل بعد الهزيمة الكبيرة التي مني بها الحزب في الانتخابات العامة الأخيرة والتي تراجع فيها الحزب إلى أقل عدد من المقاعد منذ 1935. ولكن ستارمر كان حريصا على ألا ينتقد كوربن كثيرا في مقابلة أمس الأحد.
وقال لبرنامج "أندرو مار شو" على قناة "بي بي سي" "يجب أن نتحمل جميعا المسؤولية.. إنها نتيجة مدمرة. بشكل تراكمي، لقد خسرنا ثقة الشعب في حزب العمال كقوة للخير وقوة للتغيير. بعد أربع خسائر في الانتخابات العامة، يجب أن نعمل على علاج هذا".