وتواجه هونج كونج موجة ثالثة من تفشي الفيروس، حيث أدى الارتفاع الكبير في أعداد الإصابات اليومية المحلية إلى إعادة فرض بعض القيود في المدينة التي أشيد بها سابقا لتمكنها من السيطرة على أعداد المصابين.
وسجلت المدينة حتى الآن 2779 حالة إصابة بالفيروس و22 وفاة.
وفي 11 و12 تموز/يوليو، أدلى 610 آلاف ناخب من هونج كونج بأصواتهم في إقبال قياسي على التصويت في الانتخابات التمهيدية لاختيار مرشحي المعسكر المؤيد للديمقراطية.
ويهدف المعسكر الديموقراطي للحصول على أغلبية تزيد على 35 مقعدا (أكثر من نصف المقاعد) في انتخابات أيلول/سبتمبر، وهو ما يمنحه المزيد من السلطة للاعتراض على التشريعات المؤيدة للمؤسسة.
وكانت الحكومة أعلنت أمس الاثنين أن ارتداء أقنعة الوجه (الكمامات) سوف يكون إلزاميا في جميع الأماكن العامة، وسيتم السماح فقط بتجمع ما لا يزيد على شخصين، بدلا من أربعة سابقا.
وسوف تظل المطاعم مغلقة أمام تناول الطعام في الداخل، بينما تظل خدمات تناول الطعام في الخارج مستمرة لمدة أسبوع، لحين إجراء مراجعة.
ولاقت أنباء اجتماع لام الخاص انتقادات من العديد من أعضاء معسكر المعارضة.
وقال النائب المنتمي للحزب الديمقراطي تيد هوي إنه يعتقد أن الحكومة قلقة من خسارتها في الانتخابات أكثر من تفشي كورونا.
وأضاف "ليس من المنطقي تأجيل الانتخابات ... (لا توجد) أسس علمية لدعم القرار".
وسجلت المدينة حتى الآن 2779 حالة إصابة بالفيروس و22 وفاة.
وفي 11 و12 تموز/يوليو، أدلى 610 آلاف ناخب من هونج كونج بأصواتهم في إقبال قياسي على التصويت في الانتخابات التمهيدية لاختيار مرشحي المعسكر المؤيد للديمقراطية.
ويهدف المعسكر الديموقراطي للحصول على أغلبية تزيد على 35 مقعدا (أكثر من نصف المقاعد) في انتخابات أيلول/سبتمبر، وهو ما يمنحه المزيد من السلطة للاعتراض على التشريعات المؤيدة للمؤسسة.
وكانت الحكومة أعلنت أمس الاثنين أن ارتداء أقنعة الوجه (الكمامات) سوف يكون إلزاميا في جميع الأماكن العامة، وسيتم السماح فقط بتجمع ما لا يزيد على شخصين، بدلا من أربعة سابقا.
وسوف تظل المطاعم مغلقة أمام تناول الطعام في الداخل، بينما تظل خدمات تناول الطعام في الخارج مستمرة لمدة أسبوع، لحين إجراء مراجعة.
ولاقت أنباء اجتماع لام الخاص انتقادات من العديد من أعضاء معسكر المعارضة.
وقال النائب المنتمي للحزب الديمقراطي تيد هوي إنه يعتقد أن الحكومة قلقة من خسارتها في الانتخابات أكثر من تفشي كورونا.
وأضاف "ليس من المنطقي تأجيل الانتخابات ... (لا توجد) أسس علمية لدعم القرار".