وينتشر في المخيم أشخاص تابعين لتنظيم الدولة من النساء والرجال، يكون عملهم فرض الشريعة الإسلامية بالقوة والتهديد، من خلال اللباس والصلاة والطعام، حيث أنهم يتدخلون في كل أمور حياة قاطني المخيم.
أما المنشورات التي آثارت البلبلة الأمنية والتي نشرها ناشطون قالوا إنها موجهة من تنظيم الدولة نفسه الذي قال أن عناصر الحسبة في المخيم هم عبارة عن عصابات يحاولون السيطرة على أهالي المخيم، بينما تنظيم "الدولة الإسلامية" لم يقم بتعيين أي شخص يمثل الحسبة في المخيم.
وأضافت المنشورات أن الإعلام التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" يقوم بنشر أنشطة الحسبة في كافة المناطق الخاضعة لسيطرته، ولكنه لم يقم من قبل بنشر أي خبر أو صورة أو مقطع عن حسبة المخيم، وبناء على ذلك فقد أكدت المنشورات أن من يسمون أنفسهم من الحسبة كاذبون وما هم إلا عصابات للسيطرة على المخيم.
وعن السبب الذي أدى لغضب نساء داعش المتشددات، قال ناشطون أنهن يعتقدن أن من قام بنشر هذه المنشورات هم عناصر قسد في سبيل إحداث البلبلة بين قاطني المخيم حتى يرفضوا عمل الحسبة على أساس انها غير تابعة للتنظيم، بينما لم يشرحن حقيقة السبب وراء عدم قيام إعلام داعش بنشر نشاطاتن.
ويذكر أن ممارسات عنيفة شهدها المخيم في الفترة الماضية يعود مصدرها لعناصر نسائية متشددة حاولت فرض سيطرتها على أهالي المخيم الذين رفضوا كل التصرفات من خلال الاستمرار بحياتهم بشكل طبيعي.
أما المنشورات التي آثارت البلبلة الأمنية والتي نشرها ناشطون قالوا إنها موجهة من تنظيم الدولة نفسه الذي قال أن عناصر الحسبة في المخيم هم عبارة عن عصابات يحاولون السيطرة على أهالي المخيم، بينما تنظيم "الدولة الإسلامية" لم يقم بتعيين أي شخص يمثل الحسبة في المخيم.
وأضافت المنشورات أن الإعلام التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" يقوم بنشر أنشطة الحسبة في كافة المناطق الخاضعة لسيطرته، ولكنه لم يقم من قبل بنشر أي خبر أو صورة أو مقطع عن حسبة المخيم، وبناء على ذلك فقد أكدت المنشورات أن من يسمون أنفسهم من الحسبة كاذبون وما هم إلا عصابات للسيطرة على المخيم.
وعن السبب الذي أدى لغضب نساء داعش المتشددات، قال ناشطون أنهن يعتقدن أن من قام بنشر هذه المنشورات هم عناصر قسد في سبيل إحداث البلبلة بين قاطني المخيم حتى يرفضوا عمل الحسبة على أساس انها غير تابعة للتنظيم، بينما لم يشرحن حقيقة السبب وراء عدم قيام إعلام داعش بنشر نشاطاتن.
ويذكر أن ممارسات عنيفة شهدها المخيم في الفترة الماضية يعود مصدرها لعناصر نسائية متشددة حاولت فرض سيطرتها على أهالي المخيم الذين رفضوا كل التصرفات من خلال الاستمرار بحياتهم بشكل طبيعي.