وذكر بيان لوزارة الهجرة والمهجرين اليوم أن "جابرو بحثت مع رئيس اساقفة الكلدان في الموصل وعقرة المطران نجيب موسى ميخائيل ، أحوال النازحين والعائدين وضمان حقوقهم وحثهم على العمل بالمبادئ السامية التي اوصت بها الأديان السماوية ".
وعبرت الوزيرة عن"رفضها اي تغيير ديموجرافي بسبب الهجرة والتهجير في اي منطقة من مناطق البلاد، سيما سهل نينوى الذي يتمتع بالتنوع الاثني ، مؤكدة أن قرى سهل نينوى تعد فسيفساء التنوع الاثني في العراق ولانقبل بأي تغيير ديموجرافي يطرأ عليها بسبب الهجرة والتهجير ، ولانقبل أن يكون هناك أي غبن أو أضطهاد لأي مواطن مهما كان انتماؤه " .
ومازالت محافظة نينوى التي تضم تنوعا دينيا وقوميا ومذهبيا مختلفا تشهد موجات نزوح وعودة بسبب عدم الاستقرار الأمني فيها وتداخل العمل بين الجيش العراقي والشرطة الاتحادية والبيشمركة الكردية والحشد الشعبي فضلا عن مسلحي حزب العمال الكردستاني التركي المعارض.
وعبرت الوزيرة عن"رفضها اي تغيير ديموجرافي بسبب الهجرة والتهجير في اي منطقة من مناطق البلاد، سيما سهل نينوى الذي يتمتع بالتنوع الاثني ، مؤكدة أن قرى سهل نينوى تعد فسيفساء التنوع الاثني في العراق ولانقبل بأي تغيير ديموجرافي يطرأ عليها بسبب الهجرة والتهجير ، ولانقبل أن يكون هناك أي غبن أو أضطهاد لأي مواطن مهما كان انتماؤه " .
ومازالت محافظة نينوى التي تضم تنوعا دينيا وقوميا ومذهبيا مختلفا تشهد موجات نزوح وعودة بسبب عدم الاستقرار الأمني فيها وتداخل العمل بين الجيش العراقي والشرطة الاتحادية والبيشمركة الكردية والحشد الشعبي فضلا عن مسلحي حزب العمال الكردستاني التركي المعارض.