وقال يرماك في مقابلة مع (آر بي سي، أوكرانيا)، أعادت نشرها وكالة الانباء الأوكرانية الوطنية، “لكل دولة تاريخها وسياستها الخاصة. يمكننا اليوم أن نقول إننا نود أن نرى الصين والهند وربما دولًا أخرى من بين الضامنين للأمن”.
وتابع: “في الوقت الراهن، لم تعرب الصين علنًا عن رغبتها” في ذلك، “لكن بالطبع هناك اتصالات”، مشددًا على الدور المهم لبكين على الساحة الدولية والعلاقات التجارة القوية بين بكين وكييف.
وأشار يرماك إلى أن الدول التي أعربت في الوقت الراهن عن الاستعداد للقيام بدور الضامن لأمن أوكرانيا في اتفاقية سلام مستقبلية محتملة هي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وتركيا وبولندا وإيطاليا.
وقد صفت الحكومة الإيطالية الهند بأنها “واحدة من أهم الدول التي يمكنها إحياء المفاوضات” بين روسيا وأكرانيا، التي تشهد حالة ركود حاليا. جاء ذلك على لسان وزير الخارجية لويجي دي مايو في تصريحات صحفية الجمعة بنيودلهي، قال فيها “تواجدي هنا في الهند اليوم يشكل أيضًا فرصة عظيمة للعمل مع شريك رئيسي مثل الهند للتوصل إلى اتفاقية سلام” مأمولة بين الكرملين والسلطات في كييف.
وأضاف رئيس الدبلوماسية الايطالية “أولا وقبل كل شيء، ينبغي استئناف المفاوضات المتوقفة اليوم” بين الطرفين، و”العمل الذي نقوم به مع وزير الخارجية الهندي، سوبرامانيام جايشانكار، هو بناء أسس للتمكن من استئناف المفاوضات للتوصل إلى السلام في أقرب وقت ممكن”.
وقد أعلن دي مايو عن “اجتماع مثمر للغاية” مع نظيره الهندي جرى في وقت سابق اليوم “من أجل السلام في أوكرانيا”.
وقد دعا رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، الذي تبنى موقفا أقرب الى الحياد من الحرب، في تصريحات من برلين وباريس خلال جولته الأوروبية، إلى وقف إطلاق النار.
وتابع: “في الوقت الراهن، لم تعرب الصين علنًا عن رغبتها” في ذلك، “لكن بالطبع هناك اتصالات”، مشددًا على الدور المهم لبكين على الساحة الدولية والعلاقات التجارة القوية بين بكين وكييف.
وأشار يرماك إلى أن الدول التي أعربت في الوقت الراهن عن الاستعداد للقيام بدور الضامن لأمن أوكرانيا في اتفاقية سلام مستقبلية محتملة هي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وتركيا وبولندا وإيطاليا.
وقد صفت الحكومة الإيطالية الهند بأنها “واحدة من أهم الدول التي يمكنها إحياء المفاوضات” بين روسيا وأكرانيا، التي تشهد حالة ركود حاليا. جاء ذلك على لسان وزير الخارجية لويجي دي مايو في تصريحات صحفية الجمعة بنيودلهي، قال فيها “تواجدي هنا في الهند اليوم يشكل أيضًا فرصة عظيمة للعمل مع شريك رئيسي مثل الهند للتوصل إلى اتفاقية سلام” مأمولة بين الكرملين والسلطات في كييف.
وأضاف رئيس الدبلوماسية الايطالية “أولا وقبل كل شيء، ينبغي استئناف المفاوضات المتوقفة اليوم” بين الطرفين، و”العمل الذي نقوم به مع وزير الخارجية الهندي، سوبرامانيام جايشانكار، هو بناء أسس للتمكن من استئناف المفاوضات للتوصل إلى السلام في أقرب وقت ممكن”.
وقد أعلن دي مايو عن “اجتماع مثمر للغاية” مع نظيره الهندي جرى في وقت سابق اليوم “من أجل السلام في أوكرانيا”.
وقد دعا رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، الذي تبنى موقفا أقرب الى الحياد من الحرب، في تصريحات من برلين وباريس خلال جولته الأوروبية، إلى وقف إطلاق النار.