وبدأ المأزق في كانون ثان/ يناير 2017 باستقالة السياسي الراحل الذي كان ينتمي لحزب شين فين، مارتن ماكجينيس من منصب نائب الوزير الأول، ورفض حزبه ترشيح خليفة له.
وجرى إعادة تعيين أرلين فوستر رئيسة الحزب الديمقراطي الوحدوي اليوم السبت كوزيرة أولى، وهو المنصب الذي كانت تشغله حتى انهيار حكومة تقاسم السلطة.
وتم تعيين ميشيل أونيل، زعيمة حزب شين فين في أيرلندا الشمالية، نائبة الوزيرة الأولى.
وقالت أونيل أمام البرلمان: "هذه لحظة حاسمة بالنسبة للسياسة هنا".
وأضافت: "يجب أن تكون مهمتنا الوفاء بالالتزامات المتعلقة بالصحة والتعليم وتوفير الوظائف للجميع في المجتمع بأسره".
وكتبت فوستر قبل الاجتماع عبر موقع تويتر: "سنعيد اليوم تأسيس السلطة التنفيذية بعد ثلاث سنوات من الجمود. لقد حان الوقت لدفع أيرلندا الشمالية إلى الأمام مجددا".
وأضافت: "لن نحل جميع المشكلات على الفور، لكن الوزراء المحليين سيواصلون الإصلاحات الرئيسية في المدارس والمستشفيات".
وتعد الجمعية، المعروفة باسم "ستورمونت"، وهيئتها التنفيذية، جزءا أساسيا من البنية التي أرساها اتفاق الجمعة العظيمة للسلام عام 1998، والذي أنهى إلى حد كبير ثلاثة عقود من العنف في الإقليم .
وقالت فوستر: "لا يمكننا أن نسمح للمجتمع بالتقهقر والسماح بتعميق الانقسامات. بغض النظر عن خلافاتنا، يجب علينا البحث عن أرضية مشتركة".
ورحب الساسة في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة بالخطوة الرامية إلى ترسيخ الحكومة المفوضة وعودتها للعمل مجددا. وتم كسر الجمود من قبل الحكومتين البريطانية والأيرلندية، اللتين تعهدتا بإيلاء اللغة الأيرلندية المزيد من الأهمية وتقديم أموال إضافية لأيرلندا الشمالية.
وجرى إعادة تعيين أرلين فوستر رئيسة الحزب الديمقراطي الوحدوي اليوم السبت كوزيرة أولى، وهو المنصب الذي كانت تشغله حتى انهيار حكومة تقاسم السلطة.
وتم تعيين ميشيل أونيل، زعيمة حزب شين فين في أيرلندا الشمالية، نائبة الوزيرة الأولى.
وقالت أونيل أمام البرلمان: "هذه لحظة حاسمة بالنسبة للسياسة هنا".
وأضافت: "يجب أن تكون مهمتنا الوفاء بالالتزامات المتعلقة بالصحة والتعليم وتوفير الوظائف للجميع في المجتمع بأسره".
وكتبت فوستر قبل الاجتماع عبر موقع تويتر: "سنعيد اليوم تأسيس السلطة التنفيذية بعد ثلاث سنوات من الجمود. لقد حان الوقت لدفع أيرلندا الشمالية إلى الأمام مجددا".
وأضافت: "لن نحل جميع المشكلات على الفور، لكن الوزراء المحليين سيواصلون الإصلاحات الرئيسية في المدارس والمستشفيات".
وتعد الجمعية، المعروفة باسم "ستورمونت"، وهيئتها التنفيذية، جزءا أساسيا من البنية التي أرساها اتفاق الجمعة العظيمة للسلام عام 1998، والذي أنهى إلى حد كبير ثلاثة عقود من العنف في الإقليم .
وقالت فوستر: "لا يمكننا أن نسمح للمجتمع بالتقهقر والسماح بتعميق الانقسامات. بغض النظر عن خلافاتنا، يجب علينا البحث عن أرضية مشتركة".
ورحب الساسة في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة بالخطوة الرامية إلى ترسيخ الحكومة المفوضة وعودتها للعمل مجددا. وتم كسر الجمود من قبل الحكومتين البريطانية والأيرلندية، اللتين تعهدتا بإيلاء اللغة الأيرلندية المزيد من الأهمية وتقديم أموال إضافية لأيرلندا الشمالية.