ومن جانبه ذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي عبر صفحته على موقع تويتر ان الجيش الإسرائيلي استهدف مواقع لحركة الجهاد الإسلامي في دمشق وفي غزة في نفس الوقت.
وقال ادرعي في تغريدة "شن جيش الدفاع قبل قليل سلسلة غارات ضد أهداف إرهابية تابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي جنوب مدينة دمشق بالإضافة إلى عشرات الأهداف الإرهابية التابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة".
وأضاف في تغريدة أخرى " في منطقة عدلية في ريف دمشق تم استهداف موقع تابع للجهاد الإسلامي الذي يعتبر معقلًا مهمًا للحركة في سورية. في الموقع تجري المنظمة عملية بحث وتطوير لوسائل قتالية مع ملاءمتها لإنتاج في قطاع غزة وللإنتاج المحلي داخل سورية".
وتابع "قبل ساعة تم استهداف عشرات الأهداف الإرهابية التابعة لمنظمة الجهادالإسلامي في قطاع غزة. في رفح تم استهداف بنى تحتية ومواقع تخزين مواد خام تستخدم لإنتاج قذائف صاروخية".
وذكر في تغريدة "في خانيونس تم استهداف مقر قيادة لواء خانيونس التابع للجهاد الاسلامي وفي داخله مجمع لتدريب إطلاق صواريخ مضادة للدبابات ومواد عسكرية تستخدمها القوة البحرية التابعة للجهاد الاسلامي، وفي بيت لاهيا تم استهداف مجمع تدريبات تابع للمنظمة".
وأضاف"جاءت الغارات ردًا على محاولة تنفيذ العملية التخريبية صباح اليوم على السياج الأمني وإطلاق الرشقات الصاروخية من غزة باتجاه إسرائيل".وأكد "سيرد جيش الدفاع بصرامة ضد نشاطات منظمة الجهادالاسلامي التي تستهدف مواطني إسرائيل وتمس بسيادتها".
وتابع "ينظر جيش الدفاع بخطورة بالغة للهجمات الصاروخية التي أطلقت نحو إسرائيل وسيبقى في حالة جاهزية كبيرة وسيواصل التحرك وفق الحاجة ضد محاولات المساس بمواطني إسرائيل".
وقال ادرعي في تغريدة "شن جيش الدفاع قبل قليل سلسلة غارات ضد أهداف إرهابية تابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي جنوب مدينة دمشق بالإضافة إلى عشرات الأهداف الإرهابية التابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة".
وأضاف في تغريدة أخرى " في منطقة عدلية في ريف دمشق تم استهداف موقع تابع للجهاد الإسلامي الذي يعتبر معقلًا مهمًا للحركة في سورية. في الموقع تجري المنظمة عملية بحث وتطوير لوسائل قتالية مع ملاءمتها لإنتاج في قطاع غزة وللإنتاج المحلي داخل سورية".
وتابع "قبل ساعة تم استهداف عشرات الأهداف الإرهابية التابعة لمنظمة الجهادالإسلامي في قطاع غزة. في رفح تم استهداف بنى تحتية ومواقع تخزين مواد خام تستخدم لإنتاج قذائف صاروخية".
وذكر في تغريدة "في خانيونس تم استهداف مقر قيادة لواء خانيونس التابع للجهاد الاسلامي وفي داخله مجمع لتدريب إطلاق صواريخ مضادة للدبابات ومواد عسكرية تستخدمها القوة البحرية التابعة للجهاد الاسلامي، وفي بيت لاهيا تم استهداف مجمع تدريبات تابع للمنظمة".
وأضاف"جاءت الغارات ردًا على محاولة تنفيذ العملية التخريبية صباح اليوم على السياج الأمني وإطلاق الرشقات الصاروخية من غزة باتجاه إسرائيل".وأكد "سيرد جيش الدفاع بصرامة ضد نشاطات منظمة الجهادالاسلامي التي تستهدف مواطني إسرائيل وتمس بسيادتها".
وتابع "ينظر جيش الدفاع بخطورة بالغة للهجمات الصاروخية التي أطلقت نحو إسرائيل وسيبقى في حالة جاهزية كبيرة وسيواصل التحرك وفق الحاجة ضد محاولات المساس بمواطني إسرائيل".
وفي دمشق قالت الوكالة السورية الرسمية "سانا"، اليوم الأحد، إن دوي انفجارات سمع في سماء ريف دمشق.
وأفادت "سانا" بأن وسائط الدفاع الجوي السوري تصدت لدفعة صواريخ معادية في سماء ريف دمشق.
كما أشارت إلى أن الأهداف المعادية قدمت من فوق الجولان السوري المحتل.
وفي 19 فبراير، تصدت وسائط الدفاع الجوي السوري لأهداف معادية في سماء العاصمة دمشق، حيث أفادت وكالة "سانا" بأنه تم رصد صواريخ معادية قادمة من فوق الجولان المحتل، تعاملت معها منظومات الدفاعات الجوية وأسقطت عددا من الصواريخ المعادية قبل الوصول إلى أهدافها.