وأعلن ملك البلاد تعيين محيي الدين أمس السبت. وعلى الرغم من أن الملكية تحظى بمكانة شرفية إلى حد كبير في ماليزيا، إلا أنه يمكن للملك تعيين رئيس الوزراء الذي يعتقد أنه "من المرجح" أن يتمتع بتأييد الأغلبية في البرلمان، وهو ما يعكس في الواقع عادة نتائج الانتخابات.
وفي المقابل، نشر مهاتير وائتلافه "باكاتان هارابان" (تحالف الأمل) الذي شكل الحكومة السابقة قائمة تضم 114 نائبا قالوا إنهم يدعمون مهاتير، وهو عدد يزيد بنائبين عن الأغلبية المطلوبة.
ووصف مهاتير اليوم الأحد تعيين محي الدين بأنه "غريب"، وقال إن الملك رفض قبول إعلانه بأنه يتمتع بدعم الأغلبية.
والتقى العشرات من نواب البرلمان الذين يدعمون مهاتير في كوالالمبور صباح اليوم الأحد بينما قال مهاتير في مؤتمر صحفي إنه يشعر بالخيانة من محي الدين.
وأسس السياسيان حزب بيرساتو (اتحدوا) المنقسم حاليا قبل انتخابات عام 2018. وقال مهاتير: "كان (محي الدين) يعمل على هذا لفترة طويلة والآن نجح".
وأضاف مهاتير اليوم الأحد إن محي الدين سوف يواجه تصويتا فوريا لحجب الثقة عندما يجتمع البرلمان الماليزي في 9 آذار/مارس.
وفي المقابل، نشر مهاتير وائتلافه "باكاتان هارابان" (تحالف الأمل) الذي شكل الحكومة السابقة قائمة تضم 114 نائبا قالوا إنهم يدعمون مهاتير، وهو عدد يزيد بنائبين عن الأغلبية المطلوبة.
ووصف مهاتير اليوم الأحد تعيين محي الدين بأنه "غريب"، وقال إن الملك رفض قبول إعلانه بأنه يتمتع بدعم الأغلبية.
والتقى العشرات من نواب البرلمان الذين يدعمون مهاتير في كوالالمبور صباح اليوم الأحد بينما قال مهاتير في مؤتمر صحفي إنه يشعر بالخيانة من محي الدين.
وأسس السياسيان حزب بيرساتو (اتحدوا) المنقسم حاليا قبل انتخابات عام 2018. وقال مهاتير: "كان (محي الدين) يعمل على هذا لفترة طويلة والآن نجح".
وأضاف مهاتير اليوم الأحد إن محي الدين سوف يواجه تصويتا فوريا لحجب الثقة عندما يجتمع البرلمان الماليزي في 9 آذار/مارس.