وأردف “على سبيل المثال، مع الحرب، كان هناك جدل طويل حول تصريح لي في مجلة يسوعية. قلت إنه: لا يوجد هنا جيد ولا سيء، وشرحت السبب”، ولكنهم “أخذوا هذه الجملة بمفردها وقالو: البابا لا يدين بوتين!”. وقال بيرغوليو “الحقيقة هي أن حالة الحرب هي شيء أكبر شمولا وأكثر خطورة، وليس هناك خير وسيء. كل شخص متورط وهذا ما علينا أن نتعلمه”.
وفي الاول من تموز يوليو الجاري قال البابا فرنسيس أن الامم المتحدة لا تملك السلطة لوقف الحرب الروسية على أوكرانيا ولكنها ساهمت في تجنب نشوب حروب أخرى. وقال البابا، في مقابلة مع وكالة (تيلام) الأرجنتينية “بعد الحرب العالمية الثانية، كان هناك الكثير من الأمل في الأمم المتحدة. لا أريد الإساءة، أعرف أن هناك أشخاصًا ممتازين يعملون، لكن لا يملكون القوة لفرض أنفسهم في هذه المسألة”.
وأشار بيرغوليو إلى أن الامم المتحدة “تساهم في تجنب الحروب، وأنا أفكر في قبرص حيث تتواجد قوات أرجنتينية. لكن لوقف الحرب، لحل حالة صراع مثل تلك التي نعيشها اليوم في أوروبا، أو تلك التي عشناها في أجزاء أخرى من العالم، ليس لديها، بدون إهانة، سلطة. فقط لأن الوثيقة التي لديهم لا تمنحهم السلطة”.
ولفت البابا إلى أنه، في العالم “هناك بعض مؤسسات جديرة تعيش أزمة أو الأسوأ من ذلك في حالة صراع. تلك التي تمر بأزمة تعطيني الأمل في إحراز تقدم محتمل. لكن الأخرى التي في صراع تظل منشغلة بحل قضاياها الداخلية. هذه اللحظة تتطلب شجاعة وإبداعًا. وبدون هذين العنصرين لن تكون لدينا مؤسسات دولية يمكنها مساعدتنا في التغلب على هذه الصراعات الخطيرة جدًا، حالات الموت هذه”.
وفي الاول من تموز يوليو الجاري قال البابا فرنسيس أن الامم المتحدة لا تملك السلطة لوقف الحرب الروسية على أوكرانيا ولكنها ساهمت في تجنب نشوب حروب أخرى. وقال البابا، في مقابلة مع وكالة (تيلام) الأرجنتينية “بعد الحرب العالمية الثانية، كان هناك الكثير من الأمل في الأمم المتحدة. لا أريد الإساءة، أعرف أن هناك أشخاصًا ممتازين يعملون، لكن لا يملكون القوة لفرض أنفسهم في هذه المسألة”.
وأشار بيرغوليو إلى أن الامم المتحدة “تساهم في تجنب الحروب، وأنا أفكر في قبرص حيث تتواجد قوات أرجنتينية. لكن لوقف الحرب، لحل حالة صراع مثل تلك التي نعيشها اليوم في أوروبا، أو تلك التي عشناها في أجزاء أخرى من العالم، ليس لديها، بدون إهانة، سلطة. فقط لأن الوثيقة التي لديهم لا تمنحهم السلطة”.
ولفت البابا إلى أنه، في العالم “هناك بعض مؤسسات جديرة تعيش أزمة أو الأسوأ من ذلك في حالة صراع. تلك التي تمر بأزمة تعطيني الأمل في إحراز تقدم محتمل. لكن الأخرى التي في صراع تظل منشغلة بحل قضاياها الداخلية. هذه اللحظة تتطلب شجاعة وإبداعًا. وبدون هذين العنصرين لن تكون لدينا مؤسسات دولية يمكنها مساعدتنا في التغلب على هذه الصراعات الخطيرة جدًا، حالات الموت هذه”.