وأكد أبو ردينة ضرورة التمسك بقرارات القمم العربية والإسلامية، وعدم التفريط بالحقوق الفلسطينية وعلى رأسها المقدسات.
وقال أبوردينة إن "العبث بالقدس ومقدساتها لن يمر، والقرار الوطني الفلسطيني المستقل كذلك ليس للبيع"، مضيفا أن "الموقف الفلسطيني المدعوم من الشعب الفلسطيني ومن كل قواه الوطنية قادر على مواجهة كل التحديات والمؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا الوطنية".
وجدد الناطق الرسمي باسم الرئاسة التأكيد، على أن العنوان الصحيح لصنع السلام العادل والشامل هو رام الله والقيادة الفلسطينية عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية، والسلام لن يكون بأي ثمن.
من جهته أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، أن التطبيع بين الامارات وإسرائيل "جزء لا يتجزأ من صفقة القرن (الأمريكية، أي تصفية المشروع الوطني الفلسطيني".
وحذر عريقات في بيان صحفي من أن خطوة الإمارات أو إقدام دول عربية أخرى على التطبيع مع إسرائيل "ستؤدي الى ترسيخ ديمومة الاحتلال الإسرائيلي من خلال فرض الدولة الواحدة بنظامين (الأبارتهايد)".
وجدد الناطق الرسمي باسم الرئاسة التأكيد، على أن العنوان الصحيح لصنع السلام العادل والشامل هو رام الله والقيادة الفلسطينية عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية، والسلام لن يكون بأي ثمن.
من جهته أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، أن التطبيع بين الامارات وإسرائيل "جزء لا يتجزأ من صفقة القرن (الأمريكية، أي تصفية المشروع الوطني الفلسطيني".
وحذر عريقات في بيان صحفي من أن خطوة الإمارات أو إقدام دول عربية أخرى على التطبيع مع إسرائيل "ستؤدي الى ترسيخ ديمومة الاحتلال الإسرائيلي من خلال فرض الدولة الواحدة بنظامين (الأبارتهايد)".


الصفحات
سياسة









