وفي 30 أبريل/ نيسان 2016، اقتحم الآلاف من أنصار الصدر، مقر البرلمان، احتجاجا على فشل النواب في إقرار بعض التعديلات الوزارية.
كما دعا الصدر في تغريدته، إلى "قيام دولة أبوية تفرض القانون على نفسها قبل غيرها، ولا تستثني المتنفذين والميليشيات".
ودعا العراقيين إلى أن يهبوا لطلب الإصلاح، وعدم تفويت هذه الفرصة، محذرا إياهم من "الندم".
وتابع قائلا: "من لم ينصر دعوة الإصلاح فسيكون أسير العنف والميليشيات والخطف والتهميش والفقر والذلة".
والسبت، اقتحم متظاهرون من أنصار الصدر للمرة الثانية في أقل من أسبوع، مقر البرلمان، رفضا لترشيح "الإطار التنسيقي" (موال لإيران) محمد شياع السوداني لمنصب رئاسة الوزراء، فيما تستمر خلافات بين القوى السياسية تحول دون تشكيل حكومة جديدة منذ إجراء الانتخابات التشريعية الأخيرة في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2021.
كما دعا الصدر في تغريدته، إلى "قيام دولة أبوية تفرض القانون على نفسها قبل غيرها، ولا تستثني المتنفذين والميليشيات".
ودعا العراقيين إلى أن يهبوا لطلب الإصلاح، وعدم تفويت هذه الفرصة، محذرا إياهم من "الندم".
وتابع قائلا: "من لم ينصر دعوة الإصلاح فسيكون أسير العنف والميليشيات والخطف والتهميش والفقر والذلة".
والسبت، اقتحم متظاهرون من أنصار الصدر للمرة الثانية في أقل من أسبوع، مقر البرلمان، رفضا لترشيح "الإطار التنسيقي" (موال لإيران) محمد شياع السوداني لمنصب رئاسة الوزراء، فيما تستمر خلافات بين القوى السياسية تحول دون تشكيل حكومة جديدة منذ إجراء الانتخابات التشريعية الأخيرة في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2021.
هذا وقد دعا تحالف قوى "الإطار التنسيقي"، العراقيين إلى التظاهر سلميا غدا الإثنين، في المنطقة الخضراء بالعاصمة بغداد، على خلفية الأزمة السياسية بالبلاد.
وتأتي هذه الدعوة في ظل استمرار تظاهر أنصار التيار الصدري واعتصامهم داخل البرلمان بالمنطقة الخضراء، منذ السبت.
ودعت اللجنة التنظيمية للإطار في بيان، اطلعت عليه الأناضول، "جميع العراقيين للتظاهر سلميا غدا الإثنين عند المنطقة الخضراء".
وأضافت اللجنة، إن التظاهر يأتي للدفاع عن دولتهم، "ضد تطورات تنذر بانقلاب مشبوه، لأنها تلغي شرعية الدولة والعملية الديمقراطية"، في إشارة إلى اعتصام أنصار الصدر بالبرلمان.
وأفادت بأن أي "مشروع لتعديل الدستور خارج الأطر الدستورية تهديد للسلم الأهلي وسلطة القانون".
وشددت على أن "الشعب العراقي وعشائره وقواه لن تسمح بالمساس بالثوابت الدستورية من جمهور كتلة سياسية واحدة".
وفي وقت سابق الأحد، وصف مقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري عبر "تويتر"، تظاهر أنصاره، بـ"الفرصة العظيمة لتغيير جذري للنظام السياسي والدستور والانتخابات"، و"قيام دولة أبوية تفرض القانون على نفسها قبل غيرها".
والسبت، اقتحم متظاهرون من أنصار التيار الصدري للمرة الثانية في أقل من أسبوع، مقر البرلمان، رفضا لترشيح الإطار التنسيقي (موال لإيران) محمد شياع السوداني لمنصب رئاسة الوزراء، فيما تستمر خلافات بين القوى السياسية تحول دون تشكيل حكومة جديدة منذ إجراء الانتخابات الأخيرة في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2021.