وأشار في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية ( د. ب. أ) إلى مقتل وجرح أكثر من 10 عناصر من القوات المهاجمة ، واغتنام دبابة وأسلحة وذخائر متنوعة .
وأكد القائد العسكري أن " قوات النظام بعد خسارتها مواقعها ومقتل عناصرها قامت بقصف مدفعي وصاروخي واسع على بلدتي كنصفرة وكفرعويد ومحيط قرية عين لاروز في ريف إدلب الجنوبي وقرى العنكاوي والقاهرة وقليدين بريف حماة الغربي ".
وأضاف :" رصدنا منذ منتصف شهر نيسان / ابريل الماضي تعزيزات عسكرية للقوات الحكومية تصل إلى خطوط التماس والمناطق القريبة منها ، لذلك عملنا على تعزيز نقاطنا العسكرية تحسباً لأي عملية عسكرية تقوم بها القوات الحكومية ، وتقوم بخرق الاتفاق الذي وقع بين روسيا وتركيا في الخامس من شهر أذار / مارس الماضي ".
من جانبه قال قائد ميداني يقاتل مع القوات الحكومية السورية إن " وحدات من الجيش السوري تشتبك مع مجموعة مسلحة على محور سهل الغاب بـ ريف حماة الشمالي الغربي وذلك بعد محاولة المسلحين الاعتداء على النقاط العسكرية في المنطقة وسط قصف مدفعي يستهدف تحركاتهم ".
بدوره كشف قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير لـ ( د. ب. أ) عن تصدي فصائل المعارضة لمحاولة تسلل أمس السبت إلى قرية معارة عليا بالقرب من مدينة سراقب في ريف إدلب الجنوبي الشرقي .
وأضاف القائد ، الذي طلب عدم ذكر اسمه ، أنه بعد فشل عملة التسلل ومقتل ضابط وعنصرين وإصابة جميع عناصر المجموعة التي حاولت التسلل إلى القرية قامت القوات الحكومية باستهداف المنطقة بالرشاشات الثقيلة والمتوسطة والأسلحة الخفيفة لتأمين سحب عناصرها .
وأكد القائد العسكري أن " قوات النظام بعد خسارتها مواقعها ومقتل عناصرها قامت بقصف مدفعي وصاروخي واسع على بلدتي كنصفرة وكفرعويد ومحيط قرية عين لاروز في ريف إدلب الجنوبي وقرى العنكاوي والقاهرة وقليدين بريف حماة الغربي ".
وأضاف :" رصدنا منذ منتصف شهر نيسان / ابريل الماضي تعزيزات عسكرية للقوات الحكومية تصل إلى خطوط التماس والمناطق القريبة منها ، لذلك عملنا على تعزيز نقاطنا العسكرية تحسباً لأي عملية عسكرية تقوم بها القوات الحكومية ، وتقوم بخرق الاتفاق الذي وقع بين روسيا وتركيا في الخامس من شهر أذار / مارس الماضي ".
من جانبه قال قائد ميداني يقاتل مع القوات الحكومية السورية إن " وحدات من الجيش السوري تشتبك مع مجموعة مسلحة على محور سهل الغاب بـ ريف حماة الشمالي الغربي وذلك بعد محاولة المسلحين الاعتداء على النقاط العسكرية في المنطقة وسط قصف مدفعي يستهدف تحركاتهم ".
بدوره كشف قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير لـ ( د. ب. أ) عن تصدي فصائل المعارضة لمحاولة تسلل أمس السبت إلى قرية معارة عليا بالقرب من مدينة سراقب في ريف إدلب الجنوبي الشرقي .
وأضاف القائد ، الذي طلب عدم ذكر اسمه ، أنه بعد فشل عملة التسلل ومقتل ضابط وعنصرين وإصابة جميع عناصر المجموعة التي حاولت التسلل إلى القرية قامت القوات الحكومية باستهداف المنطقة بالرشاشات الثقيلة والمتوسطة والأسلحة الخفيفة لتأمين سحب عناصرها .