وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أمس الخميس المقطع الجنسي المرفق برسالة نصية بين بنيامين جريفو وسيدة بعد نشرهما على أحد المواقع مساء الأربعاء الماضي.
واليوم الجمعة، ألغى جريفو مقابلات الإعلامية مخطط لها وأعلن انسحابه من السباق في بيان مسجل مسبقًا عبر شبكات التلفزيون الوطنية.
وقال جريفو/42 عاما/ في تصريح فيديو "لقد قامت أحد المواقع على شبكة الانترنت وشبكات تواصل اجتماعي بنشر لقطات مثيرة للاشمئزاز." "عائلتي لا تستحق ذلك".
وتشير تقارير وسائل إعلامية فرنسية إلى أن جريفو متزوج ولديه ثلاثة أطفال.
وأظهرت استطلاعات للرأي أن مرشح ماكرون كان يناضل بالفعل في السباق، بالنظر إلى الحسابات الانتخابية المعقدة التي يواجهها جريفو أمام منافسيه سيدريك فيلاني ، العضو السابق في حزب ماكرون السياسي.
ويخوض السباق كل من آن هيدالجو،المرشحة الاشتراكية الحالية الساعية لإعادة انتخابها مرة أخرى، وكذلك رشيدا داتي مرشحة الجمهوريين من يمين الوسط.
ويعد جريفو أحد المؤيدين الأوائل لماكرون من أجل خوض سباق الانتخابات الرئاسية الناجحة في عام 2017. كما شغل جريفو منصب الناطق الرسمي باسم الحكومة قبل تقديمه الاستقالة للترشح لمنصب عمدة باريس.
وأوضح جريفو في تصريحه: "إن خطة باريس ، التي بنيناها وقاتلنا من أجلها ، ستكون أفضل بدوني".
واليوم الجمعة، ألغى جريفو مقابلات الإعلامية مخطط لها وأعلن انسحابه من السباق في بيان مسجل مسبقًا عبر شبكات التلفزيون الوطنية.
وقال جريفو/42 عاما/ في تصريح فيديو "لقد قامت أحد المواقع على شبكة الانترنت وشبكات تواصل اجتماعي بنشر لقطات مثيرة للاشمئزاز." "عائلتي لا تستحق ذلك".
وتشير تقارير وسائل إعلامية فرنسية إلى أن جريفو متزوج ولديه ثلاثة أطفال.
وأظهرت استطلاعات للرأي أن مرشح ماكرون كان يناضل بالفعل في السباق، بالنظر إلى الحسابات الانتخابية المعقدة التي يواجهها جريفو أمام منافسيه سيدريك فيلاني ، العضو السابق في حزب ماكرون السياسي.
ويخوض السباق كل من آن هيدالجو،المرشحة الاشتراكية الحالية الساعية لإعادة انتخابها مرة أخرى، وكذلك رشيدا داتي مرشحة الجمهوريين من يمين الوسط.
ويعد جريفو أحد المؤيدين الأوائل لماكرون من أجل خوض سباق الانتخابات الرئاسية الناجحة في عام 2017. كما شغل جريفو منصب الناطق الرسمي باسم الحكومة قبل تقديمه الاستقالة للترشح لمنصب عمدة باريس.
وأوضح جريفو في تصريحه: "إن خطة باريس ، التي بنيناها وقاتلنا من أجلها ، ستكون أفضل بدوني".