واسترسل رئيس الحكومة الإيطالية الأسبق، أنه “في ذلك الوقت، قبل عشرين عامًا، كان من المفهوم أن التحدي المنهجي للقرن الحادي والعشرين سيكون تحدياً مع الصين”، لكن “ذلك لم يحدث للأسف، وروسيا اليوم بمهاجمتها لأوكرانيا، انتهكت القانون الدولي وقادت حربًا مؤلمة في قلب أوروبا”.
وذكر برلسكوني أنه “نحن في حزب (فورتسا ايتاليا) التزمنا موقفا يجانب أوروبا، الغرب، حلف الأطلسي والولايات المتحدة دائماً، ونحن اليوم مع الشعب الأوكراني لأننا نؤيد الحرية، كما هي الحال دائماً”.
وفي الشأن الداخلي الايطالي اكد زعيم حزب (فورتسا إيتاليا) سيلفيو برلسكوني أنه: ” أردنا بقاء (ماريو) دراغي حتى عام 2023 وقد استحال هذا الأمر بسبب الحزب الديمقراطي وحركة خمس نجوم”. وقال برلسكوني في مقابلة مع الموقع الإلكتروني الأوروبي لصحيفة (پوليتيكو) الأمريكية الثلاثاء، إن “خطر الامتناع عن التصويت مرتفع للغاية”، وأن “هذا أحد الأسباب، وليس أهمها بالطبع، في أننا كنا نفضل أن تستمر حكومة دراغي حتى النهاية الطبيعية لدورتها التشريعية، والتوجه للتصويت في ربيع عام 2023”.
وذكر رئيس الوزراء الأسبق أن “ذلك لم يكن ممكنا، بسبب السلوك غير المسؤول لحركة خمس نجوم والمناورات الغامضة من جانب الحزب الديمقراطي”. واختتم بالقول إنه “بالتالي، لم يتبق حل آخر سوى إعطاء الكلمة للشعب ذي السيادة مرة أخرى، وهو ما يشكل جوهر الديمقراطية في بلد حر، وهو ليس بالأمر السيئ في النهاية”.
وذكر برلسكوني أنه “نحن في حزب (فورتسا ايتاليا) التزمنا موقفا يجانب أوروبا، الغرب، حلف الأطلسي والولايات المتحدة دائماً، ونحن اليوم مع الشعب الأوكراني لأننا نؤيد الحرية، كما هي الحال دائماً”.
وفي الشأن الداخلي الايطالي اكد زعيم حزب (فورتسا إيتاليا) سيلفيو برلسكوني أنه: ” أردنا بقاء (ماريو) دراغي حتى عام 2023 وقد استحال هذا الأمر بسبب الحزب الديمقراطي وحركة خمس نجوم”. وقال برلسكوني في مقابلة مع الموقع الإلكتروني الأوروبي لصحيفة (پوليتيكو) الأمريكية الثلاثاء، إن “خطر الامتناع عن التصويت مرتفع للغاية”، وأن “هذا أحد الأسباب، وليس أهمها بالطبع، في أننا كنا نفضل أن تستمر حكومة دراغي حتى النهاية الطبيعية لدورتها التشريعية، والتوجه للتصويت في ربيع عام 2023”.
وذكر رئيس الوزراء الأسبق أن “ذلك لم يكن ممكنا، بسبب السلوك غير المسؤول لحركة خمس نجوم والمناورات الغامضة من جانب الحزب الديمقراطي”. واختتم بالقول إنه “بالتالي، لم يتبق حل آخر سوى إعطاء الكلمة للشعب ذي السيادة مرة أخرى، وهو ما يشكل جوهر الديمقراطية في بلد حر، وهو ليس بالأمر السيئ في النهاية”.