وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن التغير الكامل في موقف بنك خلق يأتي في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا أحد أقرب حلفائها في الشرق الأوسط تجاذبات متعددة. وقد طلب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبار المسؤولين الأمريكيين التدخل لاسقاط التهم عن البنك التركي. في الوقت نفسه فإن هذا الموقف يأتي في حين تطالب تركيا الولايات المتحدة وحلفاءها الغربيين بمساعدتها في خلافها المتصاعد مع روسيا بشأن سورية.
يذكر أن السلطات الأمريكية تتهم بنك خلق بالتدليس وتبييض الأموال وانتهاك عقوبات إيران، علماً أنّ أحد مسؤولي هذا المصرف العمومي التركي أدين في نيويورك في 2018 بهذه التهمة.
ويتهم المدعون الأمريكيون في نيويورك، بنك "خلق"، بالمشاركة في صفقة بمليارات الدولارات للتهرب من العقوبات المفروضة على إيران، في خطوة تأتي بعدما فرضت واشنطن عقوبات على أنقرة بسبب غزوها شمال سورية.
ووفقا لقرار الاتهام الأمريكي فإن القضية تتعلق بأنشطة استمرت خلال الفترة من 2012 إلى 2016 حيث حول البنك عائدات عن طريق الغش والتلاعب إلى إيران بقيمة 20 مليار دولار.
يذكر أن السلطات الأمريكية تتهم بنك خلق بالتدليس وتبييض الأموال وانتهاك عقوبات إيران، علماً أنّ أحد مسؤولي هذا المصرف العمومي التركي أدين في نيويورك في 2018 بهذه التهمة.
ويتهم المدعون الأمريكيون في نيويورك، بنك "خلق"، بالمشاركة في صفقة بمليارات الدولارات للتهرب من العقوبات المفروضة على إيران، في خطوة تأتي بعدما فرضت واشنطن عقوبات على أنقرة بسبب غزوها شمال سورية.
ووفقا لقرار الاتهام الأمريكي فإن القضية تتعلق بأنشطة استمرت خلال الفترة من 2012 إلى 2016 حيث حول البنك عائدات عن طريق الغش والتلاعب إلى إيران بقيمة 20 مليار دولار.