ولفت الخبير الروسي إلى أنه لم يبق في سوريا، بعد التخلص الكامل من الأسلحة الكيميائية، متخصصون في هذا المجال.
واعتبر ليونكوف أن هذا يضع سورية أمام مخاطر معينة, فأولاً، تصبح عرضة لهجمات كيميائية؛ وثانيا، يكاد يكون من المستحيل التعامل مع خطر كوفيد-19. وتابع ليونكوف أن الفيروس وصل إلى سوريا، وإذا لم تُتخذ تدابير فورية، فقد يخرج الوضع عن السيطرة.
وأكد الخبير الروسي أن على نظام الأسد تبني التجربة الروسية, إذ سيلعب الجيش دورا هاما في ذلك.
وأوضح ليونكوف أن هناك أيضا مشاكل تقنية, يحتاج النظام السوري إلى تحديث تقنيته, لكن السؤال مطروح بحيث لا يكون ذلك مجانيا. ورأى الخبير الروسي أن الأمر بالنسبة لروسيا مهم, بمعنى أن الشرق الأوسط يلعب بالفعل دورا مهما، سياسيا وعسكريا. ولا تستطيع روسيا أن تخسره.
وقال زاؤور كاراييف، في مقال على “سفوبودنايا بريسا” إن زيارة وزير الدفاع الروسي الأخيرة إلى دمشق شكلت رسالة للأمريكيين والإسرائيليين والأتراك.
وبين كاراييف أن جوهر الرسالة بسيط, وزير الدفاع الروسي يطير إلى سوريا بنية حازمة أن يُوقف الأسد جميع الأنشطة العسكرية.
وأضاف الكاتب الروسي أن الدول الغربية تعتقد أن الكرملين لا يريد التصعيد في سوريا.
وكان وزير الدفاع الروسي قد زار دمشق على رأس وفد عسكري والتقى رأس النظام بشار الأسد, حيث ناقشا تطبيق اتفاق إدلب بين تركيا وروسيا
واعتبر ليونكوف أن هذا يضع سورية أمام مخاطر معينة, فأولاً، تصبح عرضة لهجمات كيميائية؛ وثانيا، يكاد يكون من المستحيل التعامل مع خطر كوفيد-19. وتابع ليونكوف أن الفيروس وصل إلى سوريا، وإذا لم تُتخذ تدابير فورية، فقد يخرج الوضع عن السيطرة.
وأكد الخبير الروسي أن على نظام الأسد تبني التجربة الروسية, إذ سيلعب الجيش دورا هاما في ذلك.
وأوضح ليونكوف أن هناك أيضا مشاكل تقنية, يحتاج النظام السوري إلى تحديث تقنيته, لكن السؤال مطروح بحيث لا يكون ذلك مجانيا. ورأى الخبير الروسي أن الأمر بالنسبة لروسيا مهم, بمعنى أن الشرق الأوسط يلعب بالفعل دورا مهما، سياسيا وعسكريا. ولا تستطيع روسيا أن تخسره.
وقال زاؤور كاراييف، في مقال على “سفوبودنايا بريسا” إن زيارة وزير الدفاع الروسي الأخيرة إلى دمشق شكلت رسالة للأمريكيين والإسرائيليين والأتراك.
وبين كاراييف أن جوهر الرسالة بسيط, وزير الدفاع الروسي يطير إلى سوريا بنية حازمة أن يُوقف الأسد جميع الأنشطة العسكرية.
وأضاف الكاتب الروسي أن الدول الغربية تعتقد أن الكرملين لا يريد التصعيد في سوريا.
وكان وزير الدفاع الروسي قد زار دمشق على رأس وفد عسكري والتقى رأس النظام بشار الأسد, حيث ناقشا تطبيق اتفاق إدلب بين تركيا وروسيا