نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن نافالني… بعد أربعين يوماً!

27/03/2024 - موفق نيربية

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة


بوتين يبعث رسالة حازمة لـ”بشار الأسد” محذرا من التصعيد




أكد الخبير العسكري الروسي أليكسي ليونكوف أن السلام في محافظة إدلب مفيد الآن لروسيا، مشيراً إلى ضرورة دعمه.

ونقلت وسائل إعلام روسية عن ليونكوف أن من الواجب أن يُفهم أن سوريا لم تدخل زمن السلم بصورة نهائية بعد.

وأضاف ليونكوف أنه لا يزال من الضروري إيجاد حل عاجل لعدد من القضايا العسكرية في سوريا.


  ولفت الخبير الروسي إلى أنه لم يبق في سوريا، بعد التخلص الكامل من الأسلحة الكيميائية، متخصصون في هذا المجال.
واعتبر ليونكوف أن هذا يضع سورية أمام مخاطر معينة, فأولاً، تصبح عرضة لهجمات كيميائية؛ وثانيا، يكاد يكون من المستحيل التعامل مع خطر كوفيد-19. وتابع ليونكوف أن الفيروس وصل إلى سوريا، وإذا لم تُتخذ تدابير فورية، فقد يخرج الوضع عن السيطرة.
وأكد الخبير الروسي أن على نظام الأسد تبني التجربة الروسية, إذ سيلعب الجيش دورا هاما في ذلك.
وأوضح ليونكوف أن هناك أيضا مشاكل تقنية, يحتاج النظام السوري إلى تحديث تقنيته, لكن السؤال مطروح بحيث لا يكون ذلك مجانيا. ورأى الخبير الروسي أن الأمر بالنسبة لروسيا مهم, بمعنى أن الشرق الأوسط يلعب بالفعل دورا مهما، سياسيا وعسكريا. ولا تستطيع روسيا أن تخسره.
وقال زاؤور كاراييف، في مقال على “سفوبودنايا بريسا” إن زيارة وزير الدفاع الروسي الأخيرة إلى دمشق شكلت رسالة للأمريكيين والإسرائيليين والأتراك. 
وبين كاراييف أن جوهر الرسالة بسيط, وزير الدفاع الروسي يطير إلى سوريا بنية حازمة أن يُوقف الأسد جميع الأنشطة العسكرية.
وأضاف الكاتب الروسي أن الدول الغربية تعتقد أن الكرملين لا يريد التصعيد في سوريا.
وكان وزير الدفاع الروسي قد زار دمشق على رأس وفد عسكري والتقى رأس النظام بشار الأسد, حيث ناقشا تطبيق اتفاق إدلب بين تركيا وروسيا

وسيلة تي في
الجمعة 27 مارس 2020