وفي أيار/ مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران التوصل إلى اتفاق "منطقة خفض التصعيد" بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.
وفي أيار/ مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران التوصل إلى اتفاق "منطقة خفض التصعيد" بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.
وفي أيار/ مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران التوصل إلى اتفاق "منطقة خفض التصعيد" بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.
وعلى صعيد التنسيق المستقبلي يزور
وفد تركي رفيع المستوى روسيا يوم الأحد القادم، لبحث تطورات الوضع في إدلب شمال سوريا وفي ليبيا.
وجاء إعلان الزيارة بعد اجتماع وفد أمريكي عسكري في العاصمة أنقرة مع وزير الدفاع التركي “خلوصي آكار” اليوم الجمعة 10 من كانون الثاني الحالي. وذكرت وسائل إعلام تركية رسمية اليوم الجمعة بحسب ما رصد موقع الوسيلة أن الوفد التركي سيضم وزير الخارجية “مولود جاويش أوغلو”، ووزير الدفاع “خلوصي آكار”، ووزير الاستخبارات “هكان فيدان”.
ولم تذكر وسائل الإعلام التركية الهدف الرئيسي لزيارة الوفد التركي والتي جاءت عقب لقاء جمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة الأربعاء الماضي على هامش تدشين مشروع “السيل التركي”، لضخ الغاز الروسي إلى تركيا.
وتحدث الرئيسيان خلال اللقاء عن ضرورة التهدئة في إدلب وتنفيذ الاتفاقات الموقعة بين البلدين في سوتشي وأستانة.
وفي وقت سابق اليوم الجمعة, أعلنت أجرى وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، محادثات مع المبعوث الأمريكي الخاص المعني بشؤون سوريا، جيمس جيفري، والسفير الأمريكي في أنقرة، ديفيد ساتيرفيلد.
وقالت وزارة الدفاع التركية، إن الجانبين تبادلا وجهات النظر حول قضايا الأمن الإقليمي وعلى رأسها ملف سوريا.