وفي سياق التفاعل مع الدبلوماسية الدولية تجاه اوكرانيا ثمّن رئيس الوزراء الأسبق، زعيم حزب (إيطاليا حية)، السيناتور ماتيو رينزي “دبلوماسية” الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي رفض الانضمام إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن في وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ”الجزار”.
وقال رينزي، على هامش أحد أنشطة حزبه بمدينة فلورنسا “أنا في صف ماكرون. وليس فقط لأنه إذا فاز (في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية) فإن أوروبا سيكون لها مستقبل وإذا خسر فلا وجود لأوروبا. ولكن أيضًا لأنه في أوضاع مثل تلك التي نمر بها، يجب على أولئك الذين لديهم مسؤوليات مؤسسية استخدام لغة تساعد الدبلوماسية”.
وأضاف رينزي “المسألة ليست سهلة. نحن أمام عمل غير مقبول من جانب روسيا. الكرملين أخطأت بشن العدوان، ولكن ما يمكن أن يقوله العامة يختلف عما يقوله رأس الدولة”، الذي يتعين عليه “الحفاظ على حيز للدبلوماسية”.
وقال رينزي، على هامش أحد أنشطة حزبه بمدينة فلورنسا “أنا في صف ماكرون. وليس فقط لأنه إذا فاز (في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية) فإن أوروبا سيكون لها مستقبل وإذا خسر فلا وجود لأوروبا. ولكن أيضًا لأنه في أوضاع مثل تلك التي نمر بها، يجب على أولئك الذين لديهم مسؤوليات مؤسسية استخدام لغة تساعد الدبلوماسية”.
وأضاف رينزي “المسألة ليست سهلة. نحن أمام عمل غير مقبول من جانب روسيا. الكرملين أخطأت بشن العدوان، ولكن ما يمكن أن يقوله العامة يختلف عما يقوله رأس الدولة”، الذي يتعين عليه “الحفاظ على حيز للدبلوماسية”.