وأوضح القبلاوي، أن حكومة الوفاق اقترحت في مؤتمر برلين "إنشاء صندوق لتعويض المتضررين والنازحين، تدعمه الدول التي تسببت في الانتهاكات".
ورأى القبلاوي، أنه لا توجد إشكالية في مشاركة أنصار النظام الجماهيري، ضمن الشخصيات التي سيختارها غسان سلامة، لأن حكومة الوفاق يتواجد فيها أفراد من أنصاره، مضيفا: "هناك توافق داخل الحكومة بضرورة تمثيل لكل هذه التيارات، لأن مرحلة المصالحة تقتضي فتح الباب أمام الجميع لإعادة الاستقرار في ليبيا"
وقال القبلاوي، إن حكومة الوفاق تنتظر من تونس والجزائر خطوات أكبر من شأنها صد العدوان، متابعا: "لقد وجهنا رسالة للخارجية الجزائرية بأنه لا بد أن يكون أي تحرك متوافقا مع قرارات مجلس الأمن واتفاق الصخيرات الذي يحظر التعامل مع الأجسام الموازية"
وأضاف الناطق باسم خارجية الوفاق، أن الموقف الفرنسي كان في كثير من محطاته متضاربا، وقال "قبل أيام في جلسة مجلس الأمن تحدث مندوبها عن خرق قرار حظر التسليح في ليبيا وقدم تركيا كمثال، غير أن مندوبنا رد عليه بنفس الجلسة بأنك تناسيت قرار لجنة الخبراء الذي سمى بلادك ضمن الدول الداعمة بالعتاد والسلاح والجنود ويقاتلون بجانب حفتر".
ورأى القبلاوي، أنه لا توجد إشكالية في مشاركة أنصار النظام الجماهيري، ضمن الشخصيات التي سيختارها غسان سلامة، لأن حكومة الوفاق يتواجد فيها أفراد من أنصاره، مضيفا: "هناك توافق داخل الحكومة بضرورة تمثيل لكل هذه التيارات، لأن مرحلة المصالحة تقتضي فتح الباب أمام الجميع لإعادة الاستقرار في ليبيا"
وقال القبلاوي، إن حكومة الوفاق تنتظر من تونس والجزائر خطوات أكبر من شأنها صد العدوان، متابعا: "لقد وجهنا رسالة للخارجية الجزائرية بأنه لا بد أن يكون أي تحرك متوافقا مع قرارات مجلس الأمن واتفاق الصخيرات الذي يحظر التعامل مع الأجسام الموازية"
وأضاف الناطق باسم خارجية الوفاق، أن الموقف الفرنسي كان في كثير من محطاته متضاربا، وقال "قبل أيام في جلسة مجلس الأمن تحدث مندوبها عن خرق قرار حظر التسليح في ليبيا وقدم تركيا كمثال، غير أن مندوبنا رد عليه بنفس الجلسة بأنك تناسيت قرار لجنة الخبراء الذي سمى بلادك ضمن الدول الداعمة بالعتاد والسلاح والجنود ويقاتلون بجانب حفتر".